مبارك هو الرب الإله، الذي تنازل فكلمنا، نحن التراب والرماد.
ومبارك هو لأنه أمر أنبياءه القديسين أن يسجلوا لنا كلامه،
فبقى محفوظًا لنا في الكتاب المقدس منفعة لنفوسنا ونورًا لطريقنا.
الرب يباركك اختنا رغدة على هذه المشاركة القيمة
واقول ايضا في موضوعك :
يوجد أعظم رجاء لأعظم خاطئ .............. يقرأ الكتاب المقدّس .
و يوجد أعظم خطر على أعظم مؤمن ....... بيهمل قراءة الكتاب المقدّس .