كلمه الرب لينا بروحه القدوس وصوته الحلو
فلما راه تحنن
والرب ارنى رؤيه واذ بناس كثيره جمع كثير وجنازه معديه والرب موجود امامى شيفاه فى المكان وسمعت صوت الروح القدس يقول فلما راه تحنن ولقيت الرب بيقول للام لا تبكى وبيقوله لك اقول قم
والصوت تكرر لما راه تحنن مبارك اسم الرب ومبارك هو الرب ومباركه هى كلمته لنا امين
الهنا الصالح الطيب الشفوق الحنان كم هو حنون وطيب وقلبه كله حنان يقول داود ذوقوا وانظروا ما اطيب الرب كم الهنا عجيب وطيب اتى الينا بمحبته الكثيره احبنا للمنتهى ومحبه ابديه احببت لذلك ادمت لك الرحمه الهنا الطويل الروح الكثير الرحمه الجزيل التحنن كان يجول يصنع خيرا ويشفى كل متسلط عليه ابليس ويشفى كل مرض وضعف فى الشعب كان يتحنن عندما يرى اى متعب او مريض او خاطى كان يتراءف ويتحنن هو الصالح الاله الشافى اللى قال انا جاى للمرضى الاصحاء لا يحتاجون الى طبيب بل المرضى جاء ليخلص ما قد هلك يعطى حياه ابديه كان يغفر ويتحنن ويشفى
هو السامرى الصالح الذى راى الرجل البائس اللى جرحوه وعروه ورموه بين حى وميت فلما راه تحنن حبيبى يسوع مبارك اسمك يارب هو هو امس واليوم والى الابد هو اللى تحنن على ارمله نايين لما راها تبكى قال لها لا تبكى لانه هو المعزى وسمعت صوت روح الرب يقول انا هو هو معزيكم نشكرك ياربنا يسوع المسيح هو معزينا وشافينا الهنا الحنون فلما راه تحنن
"وفي اليوم التالي ذهب إلى مدينة تدعى نايين وذهب معه كثيرون من تلاميذه وجمع كثير. فلما اقترب إلى باب المدينة إذا ميت محمول ابن وحيد لأمه وهي أرملة ومعها جمع كثير من المدينة. فلما رآها الرب تحنن عليها وقال لها لا تبكي. ثم تقدم ولمس النعش فوقف الحاملون فقال أيها الشاب لك أقول قم. فجلس الميت وأبتدأ يتكلم فدفعه إلى أمه. فاخذ الجميع خوف ومجدوا الله قائلين قد قام فينا نبي عظيم وافتقد الله شعبه. وخرج هذا الخبر عنه في كل اليهودية وفي جميع الكورة المحيطة."
وهنا نرى كم الرب حنون وحنان وقلبه كله حنان قبل ان يلمس نعش الميت ويتحنن عليه لمس قلب الام المسكينه وتحنن عليها وقال لها لا تبكى والرب هنا المعزى يعنى لما يقول لاحد لا تبكى يعنى هو معاه يعنى هو كل شئ يعنى هو لمس القلب والروح والنفس وعزى بروحه القدوس وحلاوته وتعزيته هنا يسوع هنا الهنا الحي وهنا نرى عمل ربنا يسوع المسيح المعزى كما سمعته يقول لي انا هو هو معزيكم مبارك اسمك يارب هنا الرب بيعزى يعنى تعزيته دخلت الى القلب وشفت وحولت كل حزن ونار الى بروده وطيب الرب يسوع هو يطيب النفس ويشفى النفس والروح والجسد معا ومهما الناس يعزونا لا يعزوا بتعزيه الرب ابدا الناس معزون متعبون اما الرب هو وحده اللى يحول المراره اللى فى حياتنا لترنيمات يعزى يفرح يشفى ينمى يروى مبارك اسمه فهنا الرب راه تحنن وتحنن على الام ولم يطلب احدا منه شيئا باختلاف مع المعجزات الاخر الاعمى كان جالس يستعطى على الطريق ولما عرف انى يسوع الناصرى معدى صرخ وقال له يا يسوع يا ابن داود ارحمنى وحاولوا كثيرون ان يسكتوه ولكن يسوع تحنن وفتح عينيه وموت لعازر يسوع راناه يبكى بكى يسوع فلما راى اخوته تحنن وابنه يايرس طلب منه يا يسوع ابنى بتموت والرب فلما راه تحنن واقام ابنته معجزات كثيره كانوا يطلبوا من الرب ان ياتى اليهم ليشفيهم او يشفى اولادهم . والمحتاجون الى الشفاء شفاهم وراى الرب ايمان قائد المئه وتعجب وقال له قل كلمه فيبرأ غلامى والرب امر فبرا الغلام الرب الهنا عجيب يرى القلب ويتحنن ويرى ايمان قلوبنا وبحبه العجيب يكبرنا ويكبر ايماننا ويمدحنا وكل الذين لمسوه نالوا الشفاء وهنا فى معجزه اقامه ابن ارمله نايين يريد يكلمنا الرب انه هو الذى اتى اليهم فلما راه تحنن الرب الذى اتى الينا من السما بحب قلبه ليفدينا ويعطينا حياه الرب يسوع المسيح الذى ياتى الي والك كل وقت وكل حين ويقول هانذا واقف على الباب اقرح ان سمع احد صوتى وفتح الباب ادخل اليه اتعشى معه وهو معى هو ياتى الينا ويدخل فى محبه وعلاقه معنا لما يرانا تعابى ومتالمين ومرضى يتحنن هو الهنا ونحن رعيته هو راعينا الصالح فلما راه تحنن ولمس النعش وقال لك اقول قم الرب يسوع اليوم بل الان مستعد ياتى اليك واليكى ويلمس قلبك وقلبك ويامر باحياءك باحياءنا جميعا كل وقت هو يحينا به نحيا ونوجد ونتحرك ويامر بقيامتنا هو من اعطانا حياه هو من اقامنا معه فلما راه تحنن الرب يسوع بيتحنن علينا كم كنا بعيدين وخطاه اذ ونحن بعد خطاه مات المسيح لاجلنا مبارك اسمك يارب واذ تبررنا بالايمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح فكل انسان اتيا اليه لايخرجه خارجا فهو الطبيب الاعظم الذى يشفى من موت الخطيه ويعطى حياه ومن موت النفسى والروحى والجسدى ايضا لانه غلب الموت بالموت واعطانا حياه فان عشنا فاللرب نعيش وان متنا فاللرب نموت وان عشنا وان متنا فاللرب نحن مبارك اسمك هللوياااااااا
والارمله هنا بتشير للبشريه الارمله وفقدانها نعمه الرب ولذه العشره وياه ونفس الشاب الميت يشير الى كل نفس بعيده عن الرب والخطيه افقدتها الحياه فصارت ميته
والرب هنا اتى ليحى كل نفس ماتت فى موت الخطيه هو من اتى ليكون لنا حياه ويكون لنا افضل
حياه ابديه لمن يطلبونها مبارك اسم الرب
هو من راهم فتحنن كان يرى المرضى والمتالمين والجرحى والمجانين والعمى والبرص ويشفيهم ويحمل الامهم واوجاعهم ويتراءف عليهم ويرق قلبه الحنون عليهم ويشفيهم ويردهم اليه
كل الخطاه والتائهين والمرضى والمعذبين بارواح شريره وعمى وخرص وبرص كان يقترب من الكل ويحب الكل ويشفى الكل وكان راعى لهم يراهم ويتحنن عليهم لانهم كانوا كغنم لا راعى لهم
وهو الراعي الصالح وقال انا هو الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف
مبارك اسم الهنا الحي
فلما راه تحنن
الرب الهنا الحنون ذو القلب الكبير الشفوق قلبه مفتوح دائما لكل من يساله وياتى اليه وينادى عليه هو وحده يقدر ان ينقذ ويعين لانه تالم وهو القادر يعين المتالمين والمجربين
لأنه في ما هو قد تألم مجربًا يقدر أن يعين المجرَّبين
وكان وهو على الارض يجول يصنع خيرا وطيبه قلبه وحنانه طيبته وصلاحه الغير محدود ومحبته الفائقه وللان هو معنا يحبنا هو الهنا وراعينا وفادينا والهنا الصالح لا غيره
ونعمته عجيبه وعمله الصالح فينا عجيب وحبه عجيب هو القادر ان يفعل فوق كل شئ اكثر جدا مما نطلب او نفتكر هو الصديق الالصق من الاخ ومحبته لا تفتر ابدا ووعوده صادقه وامينه ورحمته لا تكل منا ولا تعيا مراحمه هى جديده فى كل صباح ياله من اله محب عجيب حنون يا له من نبع فياض بالحب والحنان والبركه والقوه والفرح والسلام لاولاده فهو الراحه والفرح والسلام والسبع والرضا والامان والشفاء لكل من يقترب اليه بكل ظروفنا واحوالنا فهو وحده القادر ان يغير يغيرنا ويغير الظروف يغير كل شئ من حولنا لراحتنا وسعادتنا معه معه كل شئ حسن فرح ورجاء ونعمه وبركه ونور وشمس بره وشفاؤه وقوته وهو معنا عصاه وعكازه هما يعزياننا ملقين كل همنا عليه فهو يعتنى بنا فهلما الى الحي ليعطينا حياه ويخرجنا الى الرحب ويقيمنا من كل موت هو يرانا فيتحنن فنرتمى بين ذراعي الحنان فنجد حنان الاب الحنون والاله العجيب نجد عونا فى حينه
فلما راه تحنن لا تخف اخى واختى فهو هو امس واليوم والى الابد فمازال يتحنن والى الابد يتحنن لانه حى الى الابد اميييين هللويااااااااا مبارك اسم الرب
صلوا لاجلى ولاسرتى امين
المجدليه