أعجوبة شفاء من شلل بشفاعة القدّيسة رفقا
أنا الموقع أدناه فؤاد جورج خوري من الحدث- بعبدا، مواليد 1974.
أفيد أنه منذ 3 سنوات وبعد عمليّة جراحيّة أصبت بالشلل في يدي اليسرى ورجليّ الإثنتين.
وكنت أتعالج عند الدكتور يوسف قمير والدكتور فؤاد حداد في الجامعة الأميركيّة في بيروت، وعند الدكتور سلام كوسى في مستشفى أوتيل ديو في بيروت، وقالوا لي :" أن ليس بالأكيد أن الشلل عندي سيشفى100 %، فلا عصب عندي..."
ولكن بعد زيارة ضريح القدّيسة رفقا مع والدتي، ومن بعد ما أخذت القليلمن التراب المقدّس عن قبرها، وقد دهنت امّي يديّ ورجليّ من هذا التراب المقدّس العجائبي، بدأ العصب ينمو رويداً رويدا. بعد وقت قليل خلعت أول (آلة بلاستيك) ثم الثانية، وأصبحت أمشي عاديّاً مثل كلّ البشر، بعد أن كنت جالساً مدة 3سنوات على الأرض.
بعض الأطباء كانوا يتوقّعون إجراء عملية في يدي ورجليّ، ولكنّها لم تحصل بفضل شفاعة القدّيسة رفقا لي عند يسوع والعذراء، وأخذي من تراب قبرها المقدّس شفيت من دون عمليّة.
ومن بعد أن عاينني الدكتور سلام كوسى والدكتور يوسف قمير لاحظوا شفاءً سريعاً وغير متوقّع.
شكراً لك يا يسوع الربّ الإله، ولكِ يا مريم العذراء، وشكراً لك يا قدّيسة رفقا يا من تشفعين لي.