الوعد المطمئن من الرب وكلمات تعزية من الهنا الحنون والمحب!
*************
قال داوود النبي للرب:
"أذكر لي كلامك الذي جعلتني عليه أتكل، هذا الذي عزاني في
مذلتي لأن قولك أحياني" (مز 118).
**
وأنت أيضا في فترات مذلتك وضيقتك، أذكر الأيات الأتية فتتعزى!
- دفعت لأسقط والرب عضدني (مز 117 ).
- ها أنا معكم كل الأيام والى انقضاء الدهر (مت 28 : 20).
- "لا تخف لأني معك" (اش 41 :10 )
- "أنا هو لا تخافوا " (متى 14: 27).
- قفوا وأنظروا خلاص الرب. الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون
(خر 14 : 14).
- لولا أن الرب كان معنا ... حين قام الناس علينا لابتلعونا ونحن
أحياء ... مبارك الرب الذي لم يسلمنا فريسة لأسنانهم. نجت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين.
الفخ انكسر ونحن نجونا. عوننا من عند الرب الذي صنع السماء والأرض (مز 124).
- الرب لا يترك عصا الخطاة تستقر علي نصيب الصديقين.
(مزمور 124)
- وها أنا معك، وأحفظك حيثما تذهب، وأردك إلى هذه الأرض
(تك 28 : 15).
- يحاربونك ولا يقدرون عليك، لأني أنا معك يقول الرب، لأنقذك
(أر 1 : 19).
- لا تخف. بل تكلم ولا تسكت. لأني أنا معك ولا يقع بك أحد ليؤذيك (أع 18 : 9، 10).
- في العالم سيكون لكم ضيق، ولكن ثقوا، أنا قد غلبت العالم. (يوحنا 16: 33)
- مرارا كثيرة حاربوني منذ صباي ... وانهم لم يقدروا علي ...
على ظهري جلدني الخطاة وأطالوا اثمهم. الرب صديق هو يقطع أعناق الخطاة (مز 129).
- ان سرت في وادي ظل الموت، لا أخاف شرا، لأنك أنت معي
(مز 22).
- يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات، وأما أنت فلا يقتربون اليك.
بل بعينيك تتأمل ومجازاة الخطاة تبصر (مز 90).
- الرب يحفظك من كل سوء. الرب يحفظ نفسك. الرب يحفظ دخولك وخروجك (مز 121).
- الرب نوري وخلاصي، ممن أخاف؟ الرب عاضد حياتي، ممن ارتعب؟
ان يحاربني جيش، فلن يخاف قلبي. وان قام علي قتال ففي هذا أنا مطمئن (مز 26).
- "أنت بطرس، وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي، وأبواب الجحيم
لن تقوى عليها" (متى 16: 18).
† "تعرفون ألحق والحق يحرركم" †