منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تــــم نقـــل هذا المنتدي إلي موقع آخــــر ... ننتظر انضمامـكــم لأسرة منتدانا لنخدم معاً كلمة الرب ... منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات


 

  تأمل في الملائكة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

  تأمل في الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: تأمل في الملائكة      تأمل في الملائكة  I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 14, 2014 1:06 pm





  تأمّل 





  في أشخاص المغارة (1 ) 






 تأمل في الملائكة 






   تأمل في الملائكة  Normal_1573079177 





 لقد بشّر الملاك زكريا بالطفل الذي سيهيئ الطريق قدّام الربّ. وبشارة الملاك للعذراء مريم، هي أولى مراحل الميلاد. 






 يتواجد الملائكة دوماً حيث يكون الله. لذلك هم دوماً فرحون، ويحملون فرحهم. وقد بشّر الملائكة الرعاة بميلاد المخلّص. 






 ويرمز الملائكة إلى نزول السماء إلى الأرض، وارتفاع الأرض إلى السماء. والى الرسل الحاملين بشرى الفرح إلى كلّ العالم.






كما يرمزون إلى الخدّام الذين يتمّمون كلمة الله، ويحملون بشرى الحياة إلى العالم، ويساعدون الخطأة على الرجوع إلى عالم النعمة. 





تأمل في أشخاص المغارة (2)




 تأمل في العذراء 




  تأمل في الملائكة  Normal_381468_336438179700922_100000042280084_1372336_1697000028_n~0




 كانت العذراء، أول شخص يصغي إلى كلام الربّ ويتأمل بعجائبه، فكانت الأرض الصالحة، التي حفظت الكلمة بقلب جيّد، فأعطت مئة. 

وهل من عطاء أكبر من تجسّد الله؟ 



 لذلك فهي ترمز إلى الإصغاء؛ إذ كانت تصغي لكلمة الربّ، وتردّد مع صموئيل: "تكلّم يا ربّ، فإنّ عبدك يسمع" ( 1 صمو 3:10).

 وكلّ مرّة يصغي إنسان إلى كلام الله ويتأمل فيه، ويتمّم إرادة الله، يتمّ ميلاد الله في حياته. 


 وترمز إلى حياة التأمل، فهي كانت تحفظ كلام الله في قلبها وتعمل به. 



 والى انتظار البشرية للخلاص. يقول القدّيس أفرام السرياني:" ما أفسدته حوّاء بتمردّها، أصلحته العذراء بطاعتها". 




 والى التواضع: يقول الأنبا سلوان:



" إنّ النفس المتواضعة تشبه بيتاً جميلاً في وسط حديقة جميلة جداً، لا يستطيع الله إلاّ أن يسكنها، لأنّها تغريه بتواضعها". 



 والى الفقراء: حين يلتقي التواضع مع الإصغاء يتمّ ميلاد الله. قال القدّيس إسحاق السرياني:



" عندما أراد الله أن يتجسّد، لم يجد رداءاً يرتديه أجمل من التواضع. 



 لقد جعل الله المرأة، أمّاً لابنه يسوع المسيح المتجسّد. ومن دمها، دم الإله المتجسّد والمهراق لأجل خلاص البشر.



 وما سعت إليه حوّاء بكبريائها- أن تصبح مثل الله- حقّقته العذراء لها ولكلّ أبنائها البشر. 




 تأمل في أشخاص المغارة (3)




 تأمل في القدّيس يوسف 




  تأمل في الملائكة  Normal_5




 يرمز القدّيس يوسف إلى الطاعة الواعية والصامتة. ويرمز إلى تتميم إرادة الله بصمت. فهو لم يتمرّد لم يتذمّر.



واستطاع أن يحمي الله المتجسّد بيسوع المسيح، بصمته المصلّي. وتصرّف كما أمره الملاك بدون جدال.



 وهو يرمز إلى الإنسان المترقّب لعلامات الله في حياته، دون أن يرفضها أو يتهرّب منها، حتى لو يفهمها. 



 كذلك حين شكّ يوسف في قلبه وخاف، لم يتردّد أن يأخذ مريم، كما أمره الملاك، مخضعاً منطقه لنعمة الله وعمله. فهل من إيمان أكبر؟

إنّه بنى بيته على صخر الإيمان، فلم تحطّمه سيول الشكّ



 " فكلّ من سمع أقوالي هذه وعمل بها يُشبه رجلاً عاقلاً بنى بيته على الصخر: فهطل المطر، وجاءت السيول، وعصفت 



الرياح، وانقضّت على ذلك البيت فلم يسقط لأنّ أساسه ثابتٌ على الصخر" ( متى 7: 24-25 ) 




 كم جدير بنا أن نتمثّل بمن ربّى الله بالجسد في بيته، وشاركه في قليله، فأشركه الله في كثيره 




 كلّنا مدعوون للتشبّه بالقدّيس يوسف. 






 تأمل في أشخاص المغارة ( 4)




 تأمل في الرعاة 



  تأمل في الملائكة  Normal_Xmas-Combo




 يرمز الرعاة إلى الله الآب راعي الرعاة ( حزقيال 34: 1-16 ) 


 ويرمز الرعاة أيضاً إلى الفقراء، الناظرين إلى السماء، الذين كانوا ينظرون إلى الملائكة، ولو أنهم كانوا ينظرون إلى أغنامهم، لما رأوا علامة السماء.

وهذا مهمّ جداً بالنسبة لرعاة الكنيسة ولكلّ مسيحي ولكلّ صاحب قرار أن ينظروا إلى السماء والى شريعتها الإلهية، والى 

المحبّة المتجلّية في عمل الله وكلّ الخلائق ورحمته اللامتناهية لضعفنا وخطايانا، قبل أن يصدروا أحكامهم على من هم مسؤولون عنهم. 



 يقول الإنجيل عن هؤلاء الرعاة:" طوبى لأنقياء القلب، فإنّهم يعاينون الله" ( متى 5:8 ) لأن محبّتهم للمسيح المولود،

 تخطّت فقرهم، والكثير من هموم الحياة التي كانت تثقل كاهلهم، وجعلتهم يتبعون كلام الملائكة، ويهرعون إلى المغارة، " ليجدوا مريم ويوسف،

والطفل مضّجعاً في المذود" ( لو 2:16 )، فأصبحوا أغنياء بالله الذي افتقر لأجلهم. فبلغوا مع المجوس إلى الذي لا يُبلغ إليه: 



أي إلى الله. فهم إذن العيون الشاخصة نحو السماء، والمتأملة في أمورها. 




 يرمز الرعاة أيضاً إلى المسيح، الراعي الصالح ( يو 10: 11 )، والى الرسل، الذين هم رعاة العالم. وكلّ واحد منّا هو راعٍ لإخوته البشر العائشين معه.

 فهم إذن، يطرحون علينا السؤال التالي: " إلى أين تتجّه أنظارك؟ أإلى السماء أم إلى الأرض؟ أإلى الخدمة أم إلى التسلّط؟

 إلى الذي يدوم أم غالى الذي يزول؟ 



 ونحن بدورنا، إن لم نتخلّ عن ذواتنا، وننطلق مثل الرعاة، متخلّين عن راحتنا وأنانيتنا الشخصية، لنفتّش عن الطفل الجديد، 



فلن يتمّ الميلاد في حياتنا، ولن نرى شيئاً من عجائبه. 




 تأمل في أشخاص المغارة ( 5)




 تأمل في المجوس 



  تأمل في الملائكة  Normal_natal-nascimento-de-jesus-a44a37




 يرمز المجوس إلى البحث الدائم عن الحقيقة، عبر كلّ رموز الطبيعة التي تقود إلى الله، وهل من حقيقة أكبر من حقيقة المسيح الذي هو " الطريق والحقّ والحياة" ( يو 14: 6 )؟ 




 والمجوس، هم أصحاب المنطق، أصحاب العلم السلطان والجاه، ولم يكن شيء ينقصهم سوى الله الذي أتوا يبحثون عنه؛ ورغم كلّ الغنى المحيط بهم، كانوا يشعرون بأنّهم فقراء.



 لكنّ الله لا يترك خائفيه، بل يكلّمهم كلاّ على طريقته: فخاطب الرعاة بالملائكة، والمجوس بالنجوم التي كانوا يراقبونها. 




 وبالرغم من سعة علمهم ومعرفتهم كانوا يفتّشون عن الله. وتركوا بلادهم والجاه الذي كانوا فيه من أجله، وتبعوا النجم ليدلّهم أين هو المسيح.

 وتحدّوا هيرودس:



 " أين المولود ملك اليهود؟ فإنا قد رأينا نجمه في المشرق فوافينا لنسجد له" ( متى2:2). وركعوا أمام الحقيقة حيث 



وجدوها، فهم إذن شهودٌ، حتى لو كلّفهم ذلك حياتهم.



 فرجعوا من طريق أخرى إلى بلادهم ( متى 2: 12 )، وبشّروا بالله. 




 فهم يرمزون إذن، إلى الآتين من البعيد من العالم الوثنيّ ليفتّشوا عن النجم الموجود عندنا: أي عن الحقيقة.



وهم الأمم الذين يأتون من المشارق والمغارب ليجلسوا في أحضان إبراهيم، في حين يُطرح بنو الملكوت خارجاً ( متى 8: 11 )؛

 وأصبحوا أيضاً بإيمانهم، أبناءً لإبراهيم بحسب الجسد. 



 إنهم يرمزون إلى المتخلّين عن كلّ شيء من أجل الحصول على الله. وبالرغم من أنّهم كانوا مرتاحين في بيوتهم وبلادهم، فقد انطلقوا في المجهول، في رحلة تعرّضهم لشتّى أنواع التعب والمشاكل.



 فالبحث عن الربّ يكلّف جهداً وتعباً. لقد فضّلوا عار المسيح على غناهم وبحبوحتهم وجاههم، وركعوا أمام طفل المذود بدافع الإكرام والحبّ، غير مهتمّين للمظهر الذي تجسّد فيه الله.



إذ لم يتجسّد كملك بل كطفل في مذود : إنّهم كانوا يفتّشون عن الجوهر. 




 فحيث يكون الفرح إذن، هناك تكون المغارة. وحيث تكون العذراء والتواضع، هناك يكون الميلاد. وحيث يكون ميلادٌ، توجد طاعة الله. وحيث تكون طاعة الله، هناك عيونٌ شاخصة نحو السماء.



وحيث هناك عيون شاخصة نحو السماء، هناك أناس يفتّشون ن الحقيقة، وينسون الأرض ليرتفعوا نحو الله. 




 فارتفعوا إذن، إلى حيث المسيح، الذي قبل أن يجلس عن يمين الجلال في الأعالي،  قَبِل  أن يولد في مذود، ليدخل منه إلى قلب كلّ إنسان. 


 تأمل في أشخاص المغارة ( 6)




 تأمل في هيرودس 


    تأمل في الملائكة  Images?q=tbn:ANd9GcRo5ArZ8ohgbYXcIpk5fDiVZV_YwU9tv7lQTOKe-eZuBUJz_hkV




 نتأمل هنا بالأشخاص الذين لبثوا خارج المغارة ولم يدخلوها. 




 يرمز هيرودس إلى الكبرياء والجهل.



 إذ إنه رفض الله، لا بل رفض أن يدخل في حياته. وما أكثر أمثال هيرودس اليوم، إذ إن دخول الله حياة الإنسان يعرّيها ممّا هو زائل، ويكسيها بما هو أبديّ.

 وماذا ينفع أن نكون مع هيرودس على العرش، إذا بقي الله خارج قلبنا؟



 لذلك، حين أخبره المجوس عن ميلاد الطفل الملك، " اضطرب هو وكلّ أورشليم معه" ( متى 2: 3) وراح يخطّط لقتل الطفل، وكلّ من يحيط به:



 المجوس وأطفال بيت لحم. 


 يرمز هيرودس أيضا إلى العظمة الفارغة؛ والى سلطان العالم الذي مصدره الشيطان أمير الظلام، المعادي لسلطان الله، الذي حارب المسيح منذ البداية. 



 تأمل في أشخاص المغارة (  7)




 تأمل في المغارة 


  تأمل في الملائكة  6543567




 هي مكوّنة من حجر، محفورة في الصخر. والبيت الصامد والقويّ الذي تحدّث عنه المسيح، هو البيت "المبني على الصخر". وقد سمّى المسيح بطرس صخراً:



" وأنا أقول لك: أنت صخرٌ وعلى هذا الصخر سأبني كنيستي، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها" ( متى16:18). 



 ترمز المغارة إذن إلى قلب الإنسان الثابت في الله أمام كلّ الصعوبات والتجارب. 



 ونتأمّل في نصّ للقدّيس غريغوريوس اللاهوتي، يتكلّم فيه عن بيت لحم:" كرّموا بيت لحم، هذه القرية المتواضعة، التي رفعت حقارتكم إلى مجد السماء.



 مجّدوا من ولدوا في المغارة، لأنّ المغارة أصبحت باب "عدن" ( أي باب الجنّة). لم تعد بيت لحم قرية حقيرة في مدن يهوذا، بل أصبحت قلب كلّ إنسان يولد فيه الله.



لم تعد مجهولة في الزمان والمكان، بل أصبحت في كلّ مكان وزمان، وفي حياة كلّ إنسان قَِِبِل الله". نعم لقد أصبحت بيت لحم كبيرة، واتّسعت المغارة للكون كلّه،



إذ وسعت ربّ الكون، فصارت تشبه قلب كلّ محبّ. واكتملت بذلك النبوءة، إذ أعطت بيت لحم ( أي بيت الخبز ) المسيح خبزاً حيّاً لكلّ الناس، من يأكل منه يحيا إلى الأبد. 




 تأمل في النجم 




  تأمل في الملائكة  Normal_Manger




 يرمز النجم إلى النور : " أنتم نور العالم" ( متى 5:14). والمسيح نورٌ. وقد جاء النور إلى العالم ليضيء الظلمة: " ما دمت في العالم، فأنا نور العالم" ( يو9:5) 




 ويرمز النجم أيضا إلى يسوع الذي يقودنا إلى الآب. والى المسيحيين الذين يقودوننا إلى الله. لذلك نحن أبناء النور وأبناء النهار. 




 ويرمز أيضا إلى المبشّرين الذين يبشّرون بالنور في عالم الظلمة. 




 ويرمز إلى الكاهن الواقف أمام الهيكل. فهو نجم يضيء الكنيسة كلّها، ويوجّهنا نحو الله الموجود في الهيكل. لذلك على المؤمنين أن يتمسّكوا بالمسيح



 " كما بمصباح يضيء في مكان مظلم، إلى أن ينفجر النهار ويشرق كوكب الصبح في قلوبكم" ( 2 بط1: 19). 



 فالنجم إذن، دعوة لنا لنكون النور على المنارة، وليس تحت المكيال ( متى 5: 14-16 ). 



 ]الذهب والبخور والمرّ 



  تأمل في الملائكة  Thumb.php?s=200&id=49622bb1e228d




 قدّم المجوس للمسيح الذهب دلالة على أنّه ملك، وملكه أبديّ وسلطانه لا يبلى؛ ودلالة على أن مجد البشر لا يدوم بدون مجد الله.



وقدّموا له البخور، دلالةً على أنّه إلهٌ أزليّ، وأن كلّ من لا يرتبط به لا يثبت.



 وقدّموا له المرّ دلالة على أنه كإنسان، سيتحمّل آلام الإنسانية، الذي بطل مفهومها كعقاب.



 وطالما أن هناك إنساناً يتألم فالله لا يزال يتألم. 




 فالمغارة إذن، هي مكان التقاء الإنسان مع الله بالتواضع، المرشد إلى الآب.



تجسّد الله في عالم الإنسان، وسلطان الله على الأرض. 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نصيف خلف قديس
خادم الكل
خادم الكل
نصيف خلف قديس


عدد المساهمات : 6708
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : الكويت

  تأمل في الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأمل في الملائكة      تأمل في الملائكة  I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 14, 2014 3:31 pm

  تأمل في الملائكة  Images?q=tbn:ANd9GcSzOe2MwZ9l23jrNedK328bUtECv8p7OPp5h-CaA_fwEKomhaxsgA
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avakaras.ahladalil.com
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

  تأمل في الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأمل في الملائكة      تأمل في الملائكة  I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 14, 2014 10:53 pm

  تأمل في الملائكة  84847054oq7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




  تأمل في الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأمل في الملائكة      تأمل في الملائكة  I_icon_minitimeالأربعاء يناير 15, 2014 8:54 pm

  تأمل في الملائكة  23
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 17886
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : لبنان

  تأمل في الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأمل في الملائكة      تأمل في الملائكة  I_icon_minitimeالأربعاء يناير 15, 2014 9:10 pm


  تأمل في الملائكة  2t98




 ❤

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

  تأمل في الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأمل في الملائكة      تأمل في الملائكة  I_icon_minitimeالخميس يناير 16, 2014 2:38 pm

  تأمل في الملائكة  680970967
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
julie
المديرة العام
المديرة العام
julie


عدد المساهمات : 11235
تاريخ التسجيل : 03/06/2014

  تأمل في الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأمل في الملائكة      تأمل في الملائكة  I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 18, 2014 2:05 am

  تأمل في الملائكة  1267661952
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

  تأمل في الملائكة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأمل في الملائكة      تأمل في الملائكة  I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 18, 2014 8:52 am

  تأمل في الملائكة  812110440
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأمل في الملائكة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الملائكة ثم الملائكة
» عدد الملائكة
» تخدمها الملائكة
» اليوم نزل الملائكة
» الملائكة و الشيطان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات  :: قسم السيد المسيح وام النور :: حياة رب المجد من ( ولادته الى صعوده )-
انتقل الى: