تريز الياس عقل:
أدخلت إلى مستشفى في سان فرنسيسكو بسبب امتلاء رئتيها بالمياه، وبسبب وجود بحصة في المرارة. فظهر لها مار شربل، وانتزع البحصة ونظّف رئتيها وشفاها.
كلوديا سعيد يوسف الخوري:
أصيبت السيدة كلوديا بمرض السرطان، وكان في مرحلة متقدّمة حيث إنّه أصاب النخاع الشوكي وتليّفت عظامها. وبعد أن أخذت بركة من مار شربل، شُفيت كليًّا من مرضها.
شربل منصور عويني وامرأته ماري أنطونيوس قزيلي:
حبلت الوالدة بطفلين، ولكن تبيّن أنّهما يعانيان من مشكلة، فتقرّر إجهاضها.
زارت دير مار مارون ضريح القديس شربل برفقة زوجها، ولبسا زنار مار شربل، وقدّما تساعيّة للقديس شربل. وقبل إجراء عمليّة الإجهاض، فوجئ الأطباء بأنّ الوضع أصبح سليمًا، والولدين بحالة جيّدة.
شفاء الولد دايفد عيد أبي راشد:
مغترب في كندا. أصيب بمرض السرطان بالدم. وقال له الأطباء بأنّه بقي لديه 4 أيام من الحياة. صلّى لمار شربل، فظهر له راكعًا على سريره، في العناية الفائقة في المستشفى، وشفاه وعاش حياةً جديدة.
رفيق جان خميس:
تعرض الشاب رفيق جان خميس لحادث سير، صدمته شاحنة في بحمدون على الحاجز، فجاءت الإصابة على رأسه، ودخل في الكوما لمدة 21 يوم في مستشفى أوتيل ديو. بعد انقطاع الأمل من نجاته، أخذت عمته الراهبة بركة من مار شربل ووضعتها في فمه، وللحال فتح عينيه.
تيوفيل السخن وزوجته:
إعطاء تيوفيل جورج السخن وزوجته شيمان روبير هارون طفلاً رغم أنّ السيّدة شيمان كانت عاقرًا. بعد زيارة ضريح القديس شربل بتسعة أشهر، كانت ولادة ابنها إيريك شربل.
شفاء طفل إيطالي:
شفاء طفل إيطالي مريض في الكلى. بعمر 7 سنوات، اضطرّ أن يقوم بغسل كليتيه، ولكن بعد أن قامت ممرّضة لبنانيّة بدهنه بزيت مار شربل شفي الطفل من مرضه.
شفاء إمرأة إسبانية:
وضعت هذه السيّدة في حجر صحّي في مستشفى بإسبانيا بعد إصابتها بالصفيرة وبمرض السرطان. صلّى أقرباؤها على ضريح القدّيس شربل طالبين منه أن يشفيها، فاستجاب لطلبتهم، وشفيت كليًّا.
سيزار رزق الله زغيب:
أصيب الطفل سيزار رزق الله زغيب، من راشيا الوادي، بنزيف في الدماغ. وبعد إعطائه بركة من القديس شربل، توقّف النزيف وشفي. أقيمت الذبيحة الإلهيّة، في دير مار مارون، على نيّة شفائه.
مجد كلش:
أصيب الطفل مجد كلش بمرض السرطان في الغدد اللمفاوية. ولكنّه شفي بعد أن أجرى له القديس شربل عملية، بدون شقّ، في مستشفى أوتيل ديو. وكذلك شفى جدته من القرحة، وهي في حلب.
محمد نجيب رباح:
إعطاء ولد للسيد محمد نجيب رباح بعد مرور 27 سنة على زواجه، وبعد أن تجاوزت زوجته الخمسين عام. وبعد الولادة، أطلقا عليه إسم شربل.