هكذا غرّد الباب فرنسيس عبر تويتر اليوم : "أسبوع الآلام هو وقت ملائم لممارسة سر الاعتراف وللرجوع إلى الطريق الصالح."
إخوتي إنها أيام الكنيسة التي تعيش عمق اختباراتها الروحية والدعوة مباشرة لكل واحد للعودة بحرية إلى عمق ذواتنا وأفكارنا ومخططاتنا
مبادرين بالصفح والحب والغفران ، شاخصين نحو بارينا المصلوب ، ساجدين لآلامه وموته وقيامته ...
لا تتركوا الوقت يمر كسائر أيام السنة ، لأن هذا الأسبوع فرصة جوهرية للتحول والتمحور حول المحور الأساس الذي افتدانا بحبه حتى الصليب ...