لنسبحنَّ بالقلوب والافواه
أُمَّ الإله الفائقة المجد
التي تسمو على الملائكة القديسين قداسةً
مرنمين لها بأصواتٍ لا تصمت
ومعترفين بانها والدة الإله
لأنها قد ولدت الإله في الحقيقة متجسداً
وهي لا تنفكُّ متشفّعةً في نفوسنا.
يا من هي أكرم من الشيروبيم
وأرفع مجداً بغير قياسٍ من السيرافيم
يا من هي بغير فسادٍ ولدت كلمة اللـــــه
حقاً إنك والـــدةُ الإلــــــــه
إياك نعظم.