أيها الرب إلهنا يا من طأطأ السموات ونزل لخلاص جنس البشر،
أنظر إلى عبيدك وإلى ميراثك.
فإن عبيدك قد حنوا رؤوسهم وأخضعوا أعناقهم لك،
أيها القاضي المهيب المحب البشر،
غير منتظرين المعونة من البشر،
بل منتظرين رحمتك ومتوقعين خلاصك. ...
فاحفظهم في كل حين
وفي هذا المساء الحاضر والليل المقبل،
مصونين من كل فعل مضاد شيطاني،
ومن الأفكار الباطلة والهواجس الشريرة
ليكن عزُّ ملكك مباركاً وممجداً.
أيها الآب والابن والروح القدس.
الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين