كل متع وكنوز العالم،هي سعادة وقتية ،لذلك نحن نبقى نلهث وراء متعتنا ،ولا نرتوي من السعادة الزائفة التي نعيشها في اللحظة ،لأننا ننساها،ثم نبحث عن غيرها دون توقف ،،فراغ ،،لايملئه شيء .
لكن الفرح الحقيقي. ينبع من قلوبنا ، عندما نعترف بخطيتنا ، ونطلب الغفران من الله ،ونحن نثق بأن الله قد غفر لنا .
لان يسوع يستطيع ان يغفر خطيتنا ، مهما كانت كبيرة. وقديمة ومتأصلة فينا ،،،،،،لذالك ، هو دفع ثمنا هائلا وعظيما ، على الصليب ، فكل الخطايا ستمحى بدمه ، لان دمه هو الكفارة التي دفعت عن خطايا جميع العالم ، وسيكون عنك ايضا ان انت قبلته ،مخلصا شخصيا لحياتك ، نعم هذا هو الخبر السار ، البشارة ، بشارة الرب يسوع لكل البشر وهي الخلاص ،،،،
اقرأ الإنجيل عزيزي ففيه خبز الحياة .
—.