اقوال عن الصلاه
القديس يوحنا ذهبى الفم
+ الصلاة سلاح عظيم ،و كنز لا يفرغ،و غنى لا يسقط ابدا،
ميناء هادىء وسكون ليس فيه اضطراب .
+ الصلاة هى مصدر واساس لبركات لاتحصى، هى قوية للغاية ...
الصلاة مقدمة لجلب السرور .
+ عندما يشرق نور الشمس تهرب الوحوش الضاربة
و تختبىء فى اوجرتها و هكذا حينما نبتدىء فى الصلاة .
فهى شعاع يشرق علينا فيستضىء العقل تنورها
و حينئذ تهرب كل الشهوات الوحشية الجاهلة و تتبدد .
فقط علينا ان نصلى بشجاعة و فكر مضبوط فاذا كان الشيطان قريبا منا يطرد .
و اذا كان هناك روح نجس يهرب .
+ الصلاة هي مصدر وأساس لبركات لا تحصى هي قوية للغاية..
الصلاة مقدمة لجلب السرور
+ ليتنا ننتفع بضرورة الصلاة
وندرك أن في تركها فقدان حياة النفس إذ هما شيء واحد لا ينفصل
+ على الإنسان أن يردد على الدوام صلاة
"ياربي يسوع المسيح ابن الله ارحمني أنا الخاطئ"
سواء أثناء عله أو سيره أو أكله أو راحته حتى يتغلغل
اسم ربنا يسوع المسيح في أعماق القلب ويحطم كبرياء الحية القديمة
الرابضة في الداخل لإنعاش الروح. لذلك داوم بلا انقطاع
على ترديد اسم الرب يسوع حتى يحتضن قلبك فيصير الإثنان واحدًا.
يوحنا الدرجي
+ إن سر دوام النعمة والفضيلة هو في دوام الصلاة.
يوحنا الدمشقي
الصلاة هي رفع العقل إلى الله
القديس أوغسطينوس
+ صلاة البار مفتاح السماء،وبقوتها يستطيع كل شيء.
هي حِمَى نفوسنا مصدر لكل الفضائل، السلم الذي نصعد به إلىالله،
هي عمل الملائكة، هي أساس الإيمان.
الأسقف أغناطيوس
+ الذي يفتقر للجسديات وليس له حيلة يمد يده ليسأل،
هكذا في الروحيات إذا أفقرتنا الخطية يتحتم علينا أن نطلبونسأل بالصلاة
أنبا مكاريوس الكبير
+أتريد أن تقني الصلاةالدائمة؟ اجتهد في الصلاة ،
وحينما يرى الرب غيرتك وهمتك وسعيك في الصلاة يعطيك إياها
القديس مار افرام السرياني
+ يا لعظم وسمو الصلاة! سعيد هو من يصلي بحرارة فالشيطان لا يقربه قط ،
على شرط أن يتطهر من كل غش يا لسموالصلاة
مار اسحق السرياني
+ الصلاة هي عمل مرتفع متعالي على جميع الفضائل
+ لا تشته أن تصلي إلاعندما تنقي نفسك من طياشة الأفكار،
بل أعلم أن من مداومتك في الصلاة
وكثرة التعبفيها تبطل الطياشة وتنقطع من القلب
+ خصص وقتًا للصلاة التي ترتبها من ذاتك أكثر من المزامير
ولكن لا تُبطل المزامير
+ اتعب جسدك كثيرًا في الصلاة التي بلا فتور،
ولو تشتت عقلك في المبتدأ إلا أنك بعد ذلك .
تؤهَّل للصلاةالتي بلا تشتت
+ لا تتلُ كلام المزامير بشفتيك فقط، بل جاهد واعتنِ
أن تكون أنت ذاتك كلام الصلاة. لأن .التلاوة ليس فيها نفع
إلا إذا كان الكلام يتجسم بك ويصير عملاً فتصير إنسانًا روحانيًا
+ إذا اشتدت عليك الأفكار ولم تستطع أن تصلي
بفكر منجمع أترك الصلاة واسجد قائلاً:
أنا لا أريد أن اعد ألفاظًا ولكنني جئت أطلب معونة الله
العلامة ترتيليان
+ الصلاة سور الإيمان وسلاح ودرع ضد العدو الذي يراقبنا من كل ناحية،
لذلك ليتنا لا نسير قط غير مسلحين بالصلاة، النهار .
متيقظين لحالنا، وبالليل ساهرين،
حافظين على الدوام قوام جنديتنا بأسلحة الصلاة
القديس باسيليوس الكبير
+ الصلاة التصاق بالله في جميع لحظات الحياة ومواقفها،
فتصبح الحياة صلاة واحدة بلا انقطاع ولا اضطراب.
+ ينبغي ألا نقول في كل صلاة ما نقوله في الأخرى
ولا نقول صلاة واحدة محفوظة في سائر الأوقات التي نجتمع فيها،
لأن النفس تمل وتقلق من التكرار. فينبغي أن نغير الكلام حسب حاجة
نفوسنا فيكل ساعة ونقول في كل وقت ما يليق به من الصلاة
غريغوريوس الكبير
+ يجب علينا لا أن نصلي فقط بلا انقطاع باسم يسوع المسيح،
ولكن نحن ملزَمون أن نظهرها ونعلمها للآخرين،
لكلإنسان على وجه العموم، إذ أنها لائقة ونافعة للجميع:
لرجل الدين ولرجل العالم،للخادم والمخدوم، للعالِم والأُمي،
للرجل والمرأة ، للشيخ والطفل. نوحي .
إليهم جميعًا بأهمية هذه الصلاة وندربهم على الصلاة بها بغير انقطاع
الأب يوحنا كرونستادت
+ الدقائق القليلة التي نقفها قبل الصلاةلها تأثير
في روح الصلاة ويجب أن لا نغفلها
+ لا يمكن أن يدوم العقل في الصلاة بدون فكر،
ولكن نريد أن يكون فكره في الصلاة نفسها وفي معاني كلماتها
+ إذا بدأت الصلاة ولاحظت أن قلبك غير مستجيب للصلاة
وقد شملته برودة، أوقف الصلاة وحاول أن تدخل الحرارة فيقلبك،
إما بذكر خطاياك واعترافك بها،
وأما بذكر إحسانات الله عليك بالرغم من جحودك وشرودك الكثير
+ إذا كنتَ عالِمًا أو طالبًا أو موظفًاأو ضابطًا أو باحثًا أو عاملاً،
فاذكر أن أول وأهم ما يجب أن تتعلمه في الحياة يتركز في معرفتك الخلاص بالمسيح،
وإيمانك بالثالوث الأقدس، وصلاتك كل يوم مع الله،
ومواظبتك على الخدمات الكنسية،
وترديدك اسم يسوع المسيح في قلبك لأنه قوة الله لخلاص
اقوال ابونا بيشوى كامل عن الصلاه
+ الصلاة الدائمة حصن للتواضع .
+ يوستينا شابة صغيرة لكن بالصلاة الدائمة هى قوة الله اللانهائية .
+ بالصلاة الدائمة نكتشف عظمة غنانا بالمسيح ، وعظمة قوتنا بالمسيح ،
وعظمة انتصارنا بالروح الساكن فينا ،
ويستعلن أمجاد الرب فى ضعفنا البشرى .
+ إن طبيعة العدو الشيطان عجيبة . فهو لا ينام ولا ييأس
ولا يتعب من الحرب ولا يلقى سلاحه لحظة واحدة .
وطريقته لايقاعنا عديدة ...
هو كأسد زائر يجول ملتمساً من يفترسه .
+ إذاً الحرب مستمرة لذلك فالسلاح الوحيد الذى يهزمه
يجب ألا نخلعه أبداً ألا وهو الصلاة المستمرة .
+ الصلاة الدائمة = حصانة .
+ النفس الطاهرة هى كالريشة غاية فى الرقة والنعومة فى طبيعتها قابلة
للطيران بسبب خفتها تنطلق لتطير بالصلاة
والتأمل الروحى مرتفعة عن الأمور السفلية .
+ الصوم وحياة الطهارة ونقاوة القلب كلها عمليات
مهمة للامتلاء من الروح القدس ( أف 5 ) .
+ والعكس فالكذب والدنس كلها تحزن روح الله .
+ الصلاة الدائمة تستعلن قوة الله الدائمة ..
لوجود روحه الدائم بداخلنا .
+ الصلاة الدائمة تضيف للانسان قوة الله اللانهائية .
+ الصلاة الدائمة تضيف للانسان هيبة الله العظيمة .
+ بالصلاة الدائمة نشبع من الله ويستعلن قوة الروح فى ضعفنا
فنمتلىء حباً نشكر الله دائماً لأننا نملك أقوى قوة فى حياتنا .
+ الصلاة الدائمة فى وسط مشاغل النهار وهموم العمل
وعثرات العالم تحفظ باب القلب مغلقاً وتخلق فيه جنة مغلقة .
+ إن الوقوف المتواتر للصلاة أمام الله جعل وجه موسى يضيىء ،
وإيليا يطير للسماء ، ودانيال يقوى على الأسود .
كذلك الادمان على فعل الشر يسوّد وجه الانسان
ويثقل جسده محدراً إياه للهاوية ويضعف شخصيته أمام الشر كآخاب الملك .
+ الشهداء ارهبوا العالم كجيش بألوية بطهارتهم وشجاعتهم ،
وحبهم للمسيح ، وصلواتهم التى أذلت الشياطين .
+ إن يوستينا كشفت لنا سر القوة الالهية فى الكرازة :
إن كل شاب أو شابة أو رجل أو امرأة يثبت فى المسيح بالصلاة الدائمة
ووسائط النعمة يصبح مجرد ذكر اسمه قوة لا يستهان بها .
يصبح اسم الفتاة المسيحية نوراً ، والموظف المسيحى نوراً..
والشاب المسيحى نوراً ... مجرد الاسم كرازة .