منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تــــم نقـــل هذا المنتدي إلي موقع آخــــر ... ننتظر انضمامـكــم لأسرة منتدانا لنخدم معاً كلمة الرب ... منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات


 

 لاهوت الأيقونة

اذهب الى الأسفل 
+2
نصيف خلف قديس
رغدة
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

لاهوت الأيقونة  Empty
مُساهمةموضوع: لاهوت الأيقونة    لاهوت الأيقونة  I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 23, 2014 3:22 pm

لاهوت الأيقونة  10411157_782445468473903_5036641972335854711_n

لاهوت الأيقونة

مع انتشار الصور في الحياة المسيحية في القرن الرابع، بدأت الكنيسة تعي ضرورة تحديد أصول وقواعد لهذه الرسوم في منهج يقيم الخصائص الأولى لفن ديني مستقيم. وقد حدّد آباء الكنيسة الخطوط العريضة الأولى لهذا الفن في ثلاثة من قوانين من المجمع الخامس-السادس (مجمع ترولو) الذي عُقد في عام 692، فحجبت الرمز وسمحت برفع صورة وجه المخلّص في ناسوته لأجل ذكر حياته في الجسد:

1-
القانون (82):" نشهد في بعض الأيقونات المكرمة صورة حمل والسابق يشير إليه بإصبعه وقد كان الحمل يُعتبر رمزاً للنعمة، فالشريعة قديماً أشارت به إلى المسيح إلهنا الذي هو الحمل الحقيقي. ولكن لما كانت الرسوم القديمة والظلال قد اتخذت رموزاً للحقيقة فنحن في الكنيسة نفضّل "النعمة والحق. ولكي يظهر الكامل بارزاً في صورة ملونة للعيون نأمر بأن يُعرض الحمل الذي رفع خطايا العالم في الصور من الآن فصاعداً بالشكل الإنساني عوض رسم الحمل القديم فيفهم الجميع بذلك عمق اتضاع الله ونتمكن من أن نعيد إلى ذاكرتنا سيرته بالجسد بيننا وآلامه الخلاصية وموته الفدائي من أجل العالم كله".

2-
القانون(73):" بما أن الصليب المحيي قد أظهر لنا الخلاص فيجب أن يقدم له الإكـــرام اللائق ……… وكل من يضع رسم علامة الصليب على الأرض بعد اليوم فليقطع".

3-
القانون (100):" إن الحكمة تأمرنا: "لتنظر عيناك إلى الأمام ولتكن أجفانك سديدة قدامك "وصن قلبك أكثر من كل محفوظ" (أمثال 25:4و23). و لأن الحواس الجسدية تنقل احساساتها بكل سهولة إلى النفس، فنأمر بأنه من الآن فصاعداً لا يجوز عمل صور بالألوان أو بوسيلة أخرى مما يخلب العين ويفسد النفس ويشعل فيها نيران الشهوات السافلة . وكل من حاول شيئاً من هذا فليقطع"

ثلاثة قوانين تسنّها الكنيسة في أواخر القرن السابع، فتفح الباب الأول أمام وجود الأيقونة لكنها لا تحدد خصائصها وقواعدها. في القرن الثامن، تتصدّر قضية الصورة الدينية واجهة الحياة الكنسية والمدنية، وتصبح ساحة لطرح الخلافات القائمة حول شخص المسيح وخصائص طبيعته الإنسانية ، وكانت نتيجة هذه الخلافات مباحثة جدلية في اللاهوت والناسوت دامتا سحابة مئة وعشرين عاماً. تُعرف هذ الفترة التاريخية بحرب الأيقونات، وقد امتدّت في أنحاء الإمبراطورية البيزنطية حيث انقسم المجتمع إلى حزبين: فريق يرفض الأيقونات رفضاً قاطعاً وآخر يناصرها ويعلن إكرامه لها.

وتنقسم حرب الأيقونات هذه إلى مرحلتين أساسيتين: تبدأ الأولى منها عام 726 حين أصدر الإمبراطور لاون الثالث أمره بإنزال الأيقونات، ممّا أدّى إلى ثورة عارمة جابهها الإمبراطور بحملة من القمع والاعتقالات لم تنته إلاّ عام 787، يوم أعلنت الإمبراطورة إيريني وقف حملات الاضطهاد ودعت إلى انعقاد المجمع المسكوني السابع في نيقية، حيث اجتمع ثلاثة مئة وخمسة وسبعون أسقفاً وفدوا من جميع أقاصي المسكونة ودعوا إلى تكريم الأيقونات بالإكرام نفسه الذي يقابل به الصليب والأناجيل المقدسة، وقد أوضح آباء آخر المجامع المسكونية موقفهم بما يلي:

- " نقرر بكل دقة وبعد فحص شامل أنه، وعلى مثال الصليب الكريم المحيي، يجب وضع الأيقونات الكريمة والمقدسة المصوّرة بالألوان أو المصنوعة من حجارة صغيرة (الفسيفساء) أو من مادة أخرى لائقة، في كنائس الله المقدسة وعلى الأواني المقدسة والحلل الكهنوتية وفي المنازل ........ و نخص بكلامنا أيقونة ربنا وإلهنا ومخلّصنا يسوع المسيح، وأيقونة سيدتنا والدة الإله، وأيقونة الملائكة القديسين وكل الأبرار المكرمين. لأنه بقدر ما ينظر المرء إلى هذه الصور يتذكر بمن تمثّل ويشعر نحوهم بمحبة متزايدة وميل إلى اقتفاء أثرهم........... دون أن يقدم للأيقونة العبادة الفائقة التي لا تحق، بحسب إيماننا، إلاّ للطبيعة الإلهية وحدها، بل تُكرم إكرام الصليب الكريم المحيي بتقدمة البخور وإنارة الشموع...........إن إكرام الأيقونة يعود إلى الشخص الذي تمثله ومن يكرّم الأيقونات يكرّم الشخص الممثل بها، هذا هو تعليم آبائنا القديسين وهذا تقليد الكنيسة المقدسة الجامعة التي نشرت الإنجيل في أطراف العالم".

أما القديس يوحنا الدمشقي، الذي استند المجمع المسكوني السابع على تعليمه، فقد رتب بحثاً لاهوتياً ردّ به بالبراهين على تهم محاربي الأيقونات و انطلق من سرّ التجسّد الإلهي ليقول:John of Damascus

- " إذا كان تصوير الله قد مُنع من كنيسة العهد القديم فهذا المنع لا يخصّ كنيسة العهد الجديد، عندما قبل الله ذاته طبيعة بشرية وعاش على الأرض كإنسان".

- " بما أن غير المنظور قد صار منظوراً بتجسده، يمكنكم تصوير من صار مرئياً. يمكنكم تصوير مخلّصي، ولادته من العذراء، معموديته في الأردن، تجلّيه على جبل ثابور، آلامه، صليبه، قيامته، وصعوده. عبّروا عن كل هذا بالألوان كما عبّرتم عنه بالكلمات، لا تخشوا شيئاً، إننا نعرف الفرق بين الأوثان والصور ".

- " نحن لا ننحني للخشب كخشب، لكننا نجلّ ذاك الذي مات على الصليب وننحني أمامه... حينما تكون خشبتا الصليب مضمومتين فإنني أسجد لشكلهما بسبب المسيح الذي علّق على الصليب، أما إذا تفككت الخشبتان فإنني أرميهما وأضرم النار فيهما ".

في رفضهم لصور القديسين، احتجّ محاربو الأيقونات بنصوص من الكتاب المقدس فأشاروا إلى قول المسيح: " الله روح والذين يسجدون فبالروح والحق ينبغي أن يسجدوا " (يوحنا25:4) واستعادوا كلام بولس القائل: " لا ينبغي أن نظن أن اللاهوت شبيه بذهب أو فضة أو حجر نقش صناعة واختراع إنسان" (أعمال 29:17). يواجه يوحنا الدمشقي هذه التهم مستعيناً بالتفسير والمفهوم الأبائي الكنسي للكتاب المقدس، فيقول: "إذا اعترضت قائلاً يجب على الإنسان أن يرتفع إلى الله بأفكاره وعقله فقط فنرد على هذا: "أرفض إذا كل صلاة ظاهرة، أرفض السجود والبخور المتصاعد من المباخر ولا تتلفظ بالصلوات فهل أنت عديم الجسد حتى تحتقر الأشياء المنظورة؟ إني إنسان ولي جسد فيجب أن تكون لي واسطة أراها بأم العين للاتصال مع الله غير المنظور ومع قدّيسيه".

حضور الأصل في الأيقونة بواسطة النّعمة

إن الأيقونة، التي تعكس حقيقة الشخص المنتمي إلى "الخليقة الجديدة"، تسعى إلى أن تصوّر في نفس الوقت تاريخية الشخص المرسوم وحضور النعمة الإلهية فيه. هكذا نفهم أن رسم الأيقونات ليس بفنّ مقدس بحت، بل أيضاً هو لغة من لغات اللاهوت التي لا يعبِّر بواسطة الأحرف والكلمات، بل من خلال أشكال وألوان.

بكلام آخر، إنّ الأيقونة الأرثوذكسية لا تصوّر بتقنياتها شخصاً منزَّهاً عن المادة، بل تصوّر الإنسان المتجلّي والمتأله بالنعمة الإلهية، فبحسب عقيدة الكنيسة حول المسيح ُتعتبر المادة الملموسة شيئاً مهمّاً قابلاً لأن يتحرّر من الخطيئة والفساد وأن يتجدد ويتجلى ويتألّه. والأيقونة الأرثوذكسية تصوِّر تماماً هذه الحالة من التجلّي التي هي أيضاً حالة الخلود والحرية في المسيح.

أنّ هذه القوة المؤلِّهة التي تنبع من الثالوث والتي تتراءى حسب خبرة الكنيسة بشكل نور غير مخلوق، يسعى الرسّام الأرثوذكسي للأيقونة ليُعبّر عنها في رسمه ليس فقط بواسطة رسم الهالة، بل أيضاً من خلال نور الخلفية الذهبية المميّز الذي يضيء الأيقونة. إنّ هذا النور المنبثق من داخل الأيقونة، هو متحرر من أي قانون للطبيعة التي تأمر باتّساع تدريجي للنور. إنّ مصًور الأيقونة يقلّل الظّلال التي تفرض على الرسّام قوانين الطبيعة إلى مقياس صغير جداً ويُبرز بهذا الشكل الانخطاف الأخروي للشخص المصوّر. ومع أن الأيقونة تعبّر عن الخصائص التاريخية للشخص المرسوم، فإنها تجرّب أيضاً تصوير هذا الشخص كمواطن للملكوت وذلك بواسطة إنارتها المميزة.

الأيقونة في الغرب:

صحيح أن الكنيسة الغربية دعَّمت قرارات المجمع المسكوني السابع من خلال مشاركتها فيه، ولكن ممارساتها فيما بعد شدَّدت على أهمية الدور التربوي للأيقونة فقط، ولم تلتفت إلى أهمية الحضور الإلهي في الأيقونة.

لا نجد في الكنيسة الغربية أساس لاهوتي بما يخصّ موضوع الأيقونة كحامل الحضور الإلهي بالنعمة غير المخلوقة التي يعطيها الروح القدس والتي ينالها كلّ مؤمن في علاقته الشخصية بالله. وهذا لأن الكنيسة الغربية لا تميّز بين الجوهر الإلهي غير المخلوق والقوة والنعمة الإلهية غير المخلوقتين، ولا تقبل وجود النعمة الإلهية غير المخلوقة، وترفض تأليه الإنسان عن طريق اشتراكه في هذه النعمة.

حسب المفهوم الغربي تقوم علاقة الإنسان بالله بواسطة نعمة مخلوقة. وهكذا عندما ينال الإنسان خلاصه والنعمة فإنه لا يتخطّى طبيعته، لأن النعمة التي تخلّصه تنتمي إلى عالم المخلوقات. وهكذا، فإن الفنّ الديني الغربي بقي تحت قيود قوانين الطبيعة المخلوقة، وهذا ما يفسِّر الصفة الطبيعية في هذا الفنّ.

المنطق الأيقوني:

St. Maximusبين الكائنات التي خلقها الله، اختار الإنسان وحده ليجعله على صورته ومثاله، وما الأيقونة إلاّ تجلي صورة هذا المثال. الصورة المثلى لهذا المثال هي صورة المسيح، الذي هو النور والطريق والباب. الإنسان "مدعو أن يكون بالنعمة ما المسيح بالطبيعة" (القديس مكسيموس المعترف - أيقونة التي تظهر على اليمين). الأيقونة لا تصوّر وجهاً عادياً ولا تسعى إلى نقل الصورة الشخصية ، وفي هذا الصدد يقول اللاهوتي بول أفدوكيموف: " إن الشبه الأيقوني ينقض جذرياً كل ما له علاقة بالصورة الشخصية، ولا يرتبط إلاّ بالشخص السماوي. لهذا السبب تستحيل أيقونة من لم يزل حياً".

الأيقونة هي وجه التجلّي. إنها وجه الحياة الأبدية في استعادتها لوجه الآب في وجه الابن ووجوه قديسيه. تقول الترنيمة في خدمة الجنّاز الأرثوذكسي: "أنا مثال صورة مجدك الذي لا يوصف، وإن كنتَ حاملاً آثار الزلاّت". الوجه الأيقوني يتعرّى من آثار الزلاّت، ويتّشح بالمجد. يخرج عن حدود الواقع المادي ليكتسب المثال حيث "الإنسان معزوفة الله" (القديس غريغوريوس النيصصي). تغيب الصورة المادية، وتحضر صورة المثال الأول، فيتحوّل الوجه إلى مساحة مسطحة تكلّلها هالة دائرية من الذهب، رمز القداسة والنور الإلهي غير المخلوق. وجمالية الأيقونة تعطي الأفضلية لوضعية الوجه المقابل (المواجه). من هنا، تحدّق الأيقونة في الناظر إليها، وعيون قدّيسيها تلتقي بعيون من يتوجّه إليها. بهذا المعنى، كتب القديس يوحنا كرونشتادت يقول: "حينما تتأمل في الأيقونة وترى فيها السيد الرب شاخصاً إليك بعينيه فهذه صورة ما هو حادث بالفعل، فالله شاخصٌ إليك الآن وكل أوان بعينيه الفاحصتين الملتهبتين أكثر من الشمس، ولا ينظر لمجرّد النظر، بل يفحص أعماق أفكارك وقلبك".

صورة الجسد في الأيقونة تمجّد الزهد بالعالم وتشهد على التعليم النسكي لآباء الكنيسة الأرثوذكسية. كتب القديس يوحنا الذهبي الفم من منفاه إلى أولمبيا: "انعتقي من الأرض، أو بالأحرى من رُبط الجسد وطيري نحو القمم وحلّقي فوق الظلام والدخان اللذين يغلّفان الحياة البشرية".

الثياب تحجب مادية الجسد. وفي حال العري، كما في أيقونة الظهور الإلهي أو أيقونة القديسة مريم المصريّة، يتحوّل الجسد إلى شكل أوّلي مبسّط تسقط عنه صفة التجسيم. "كلّ جسد عشب، وكلّ جماله كزهر الحقل. يبس العشب، ذبل الزهر، وأما كلمة إلهنا فتثبت إلى الأبد" (أشعيا40: 6-8)، يحتجب الجمال العرضي الظاهر، ويثبت الوجه على عمود الجسد.

لا تلتفّ الأثواب حول الأجساد التي تلبسها، بل تحجبها وتتحول إلى نظام هندسي من الزخارف والألوان (كما في أيقونات رؤساء الكهنة) ، فلا تخضع لاستدارة مفاصل الجسد وأعضائه، بل تبقى على تناغمها وتناسقها الدقيق، فيغيب الجسد، ويتحوّل إلى عمود يحمل الوجه المشعّ.

تنأى الأيقونة عن تصوير الانفعالات الجيّاشة والتعبيريّة الصارخة، لكنّها تحافظ على النبض الحيّ الذي يشعّ في فضاء الأيقونة. تتجرد الوجوه والأجساد من الثقل والحركة، إلا أنها في ثباتها، تتحرك بالروح القدس. نحن أمام ما يسمّيه القديس مكسيموس المعترف بـ "الاندفاع الساكن للحب". تغيب مشاعر الهوى واللوعة ويحضر انفعال الهدوء والحبّ. الوجه ثابت والحركة ساكنة، لكن الانفعال السري لا يغيب.

الفضاء الحسي غائب في الأيقونة والأبعاد المادية لا وجود لها. تختفي جاذبية الأرض ومعها يغيب نور الطبيعة بانعكاساته وتنتفي قواعد المنظور. الظلال غائبة، فالنور الإلهي يلغي كلّ ظل، "كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق نازلة من عند أبي الأنوار الذي ليس عنده تغيير ولا ظلّ دوران. شاء فولدنا بكلمة الحق لكي نكون باكورة من خلائقه". (يعقوب1: 17-18). "العالم كلّه تحت حكم الشرير" و "كل من ولد من الله يغلب العالم والغلبة التي يغلب بها العالم هي إيماننا" (يوحنا5:1). في رؤيا الأيقونة، يتجدّد العالم من صورته، وينفتح على سماء جديدة وأرض جديدة أهلها "عجينة جديدة ونسل جديد" (القديس نيكولاس كاباسيلاس).

أبونا ألكسي نصور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نصيف خلف قديس
خادم الكل
خادم الكل
نصيف خلف قديس


عدد المساهمات : 6708
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : الكويت

لاهوت الأيقونة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لاهوت الأيقونة    لاهوت الأيقونة  I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 23, 2014 3:36 pm

لاهوت الأيقونة  20081102_043423_20081027_124357
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avakaras.ahladalil.com
بنت تماف ايرينى
نائب المديرالعام
نائب المديرالعام
بنت تماف ايرينى


عدد المساهمات : 1296
تاريخ التسجيل : 07/07/2014

لاهوت الأيقونة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لاهوت الأيقونة    لاهوت الأيقونة  I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 23, 2014 6:52 pm

 نةن 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

لاهوت الأيقونة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لاهوت الأيقونة    لاهوت الأيقونة  I_icon_minitimeالجمعة يوليو 25, 2014 1:33 pm

لاهوت الأيقونة  Z
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 17886
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : لبنان

لاهوت الأيقونة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لاهوت الأيقونة    لاهوت الأيقونة  I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 20, 2014 10:37 pm

لاهوت الأيقونة  Imagegif


 لاهوت الأيقونة  2309237244 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليزا
المديرة العام
المديرة العام
ليزا


عدد المساهمات : 12357
تاريخ التسجيل : 11/01/2014

لاهوت الأيقونة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لاهوت الأيقونة    لاهوت الأيقونة  I_icon_minitimeالخميس أغسطس 21, 2014 2:41 pm

لاهوت الأيقونة  2309237244
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

لاهوت الأيقونة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لاهوت الأيقونة    لاهوت الأيقونة  I_icon_minitimeالأحد أغسطس 24, 2014 11:16 am

لاهوت الأيقونة  927757664
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
julie
المديرة العام
المديرة العام
julie


عدد المساهمات : 11235
تاريخ التسجيل : 03/06/2014

لاهوت الأيقونة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لاهوت الأيقونة    لاهوت الأيقونة  I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 26, 2014 2:07 am

لاهوت الأيقونة  Do
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

لاهوت الأيقونة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: لاهوت الأيقونة    لاهوت الأيقونة  I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 26, 2014 3:25 pm

لاهوت الأيقونة  10065.imgcache
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لاهوت الأيقونة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأيقونة البحمدونية
» الأيقونة الأرثوذكسية
» لاهوت الصوم الكبير ==========
» بعض من أدلة لاهوت السيد المسيح
» ما لزوم إضاءة شمعة أمام الأيقونة؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات  :: قسم اللاهوت بكل اقسامة :: قسم اللاهوت بكل اقسامة-
انتقل الى: