إن الله يضربنا أحيانًا بالمرض أو بألوان مختلفة من الالآم؛ حتى نخضع عند قدميه،
وتتعلق أنظارنا به، ونسمع صوته ونعرفه.
إنه يضربنا حين يرى أننا نجمح بعيدًا عن شاطئ الأمان، ونندفع نحو حتفنا دون أن ندري.
«اعلمي وانظري أن تركك الرب إلهك شر ومر» (إر 2: 19)
«أمينة هي جروح المحب» (أم27: 6)
اكتر من راااااااااائع اشكرك جدا يا غاليه جووووووولي
ربنا يبااااااااركك