مهما كان مؤلماً، فاكتشاف الحقيقة أفضل من المضيّ أكثر في طريق الضياع
وشروق شمس النهار، مهما كان لهيبها، أفضل من ليل الظلام والخداع...!
لم يكن مثل يسوع حتّى مع يهوذا.. ورغم هذا، فهذا الأخير خان المحبّ، وإيّاه باع!
لم يكن حُبّا هتاف الكثيرين باسم يسوع.. لا! ليس في رفع الشعارات أيّ انتفاع!
ليت الحبيب يفيق من السبات ويصحو.. وفي حضن المخلّص يرتمي في اتضاع
- - - القس د. فطين يعقوب