عندما كان التلاميذ المجيدون
في غسل العشاء مستنيرين
حينئذٍ يهوذا الرديء العبادة
مرضَ بمحبة الفضة وأظلم
وللقضاة العادمي الناموس
دفعكَ أيها الحاكم العادل وسلَّم
فــيا عاشق الأموال انظر
إلى الذي من أجلها مارس الشنق
و اهرب من النفس الفاقدة الشبع
التي تجاسرت بمثل هذا على المعلم
فــيا من صلاحُهُ شاملٌ الكل
يا رب المجد لك
طروبارية الخميس العظيم باللحن الثامن