منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تــــم نقـــل هذا المنتدي إلي موقع آخــــر ... ننتظر انضمامـكــم لأسرة منتدانا لنخدم معاً كلمة الرب ... منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات


 

  مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالسبت يناير 11, 2014 12:14 pm



مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء

كثير من مزامير داود مملوءة بالشكوى، أما هذا المزمور الرائع فمملوء بالتعزيات وبكلمات
الفرح عن الله الراعي الذي يقوده فلا يخاف
وهذا المزمور من أروع تأملات داود عن رعاية الله . والمسيح هو الراعي الصالح (يو ١٠ ) هو يبذل نفسه عن الخراف وفي المزمور
السابق مباشرة (مز ٢٢ ) رأينا كيف يبذل المسيح نفسه عن كنيسته، وهنا نرى الراعي يُدخل قطيعه إلى مراع خضراء باستحقاقات صليبه، هو تسبحة ثقة في الله وداود كان راعي غنم وغالبًا قال هذا المزمور وهو يتأمل في علاقته بقطيعه وفي نفس الوقت يتأمل في عناية الله
به في كل مراحل حياته، فوجد أن الله هو الراعي الحقيقي له.
الآيات( ١،٢ ): “الرب راعي فلا يعوزني شئ . في مراٍع خضر يربضني . إلى مياه الراحة يوردني
هنا نرى الرب الراعي
ونلاحظ أن الراعي يلتصق اليوم كله برعيته ويعيش معها، يقوتها
ويغذيها ويقودها ويحميها . فحينما نسمع أن الله ربنا وملكنا نشعر بقوته ومجده . لكن حينما نسمع أنه راعينا نشعر بحلاوته ورقته وعنايته . وإذا كان الرب راعي فلن أعتاز شيء، بل هو يرعى حتى شعور رؤوسنا، يسد إحتياجاتنا الروحية والمادية ويحمي القطيع من الذئاب الأعداء الروحيين والجسديين والله دبر لكنيسته رعاة يخدمون شعب ويتشبهون بالراعي
الأعظم ولكنه هو وحده الراعي الكامل الصلاح . الذي يعرف خرافه بأسمائها . ومهما كانت شدة الضيقة التي أجتازها لن يعوزني شيء . في مراع خضر يربضني ، هذه المراعي هي كلمة الله (الكتاب المقدس ). وهي الكنيسة نتعلم فيها ونسكن فيها ونأخذ من خيراتها . ونلاحظ
أن أرميا وحزقيال ويوحنا الرائي أكلوا كلمة الله فهي مشبعة، والأكل معناه أن نهضم الكلمة ونختبرها. والتعاليم التي نحصل عليها في الكنيسة هي طعام نقي، أما ما هو خارج الكنيسة فطعام غير نقي والكنيسة نجد فيها أشهى مائدة جسد الرب ودمه إلى مياه الراحة يوردني، الراعي هو الذي يقود القطيع ليشرب ويرتوي من ينابيع الروح القدس وهذا ما كنا نحصل عليه إلا بعد أن قدم الراعي نفسه عنا على الصليب (مز ٢٢ ) يو ٣٧:٧،٣٨ هذا الماء يروي الشجرة المغروسة على مجاري المياه والروح القدس هو معطي النعمة لكل مؤمن خلال الأسرار بدءًا بماء المعمودية
الآيات ( ٣،٤ ): “يرد نفسي يهديني إلى سبل البر من أجل إسمه أيضًا إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرًا لأنك أنت معي عصاك وعكازك هما يعزيانني.”
هنا نجد المسيح هو الطريق والقائد في هذا الطريق ليرد النفوس التائهة إلى الكنيسة بيت الآب كما عاد الإبن الضال لبيت أبيه، وحينما نبتعد يدفعنا الروح القدس لنعود . وهذه العطايا ليست من أجل استحقاقنا لكن من أجل إسمه والرب رسم لنا طريقًا ضيقًا، لكنه هو الذي يقودنا بل يستخدم الله بعض التجارب والآلام ليردنا للطريق أن لم نسمع لصوت
التعزيات وما هي سبل البر إلا بر المسيح فهو يقودني إلى ذاته بكونه الطريق اﻵمن الذي يحملنا بروحه القدوس إلى حضن الآب بل من يثبت في المسيح الطريق لا يخاف الموت فهو ذاقه لأجلنا من قبل ويعرف طريق الخروج منه بالقيامة ولن نخاف مادام معنا لأنه سيأخذنا معه إلى طريق القيامة، بل لن نخاف من أي ألم فهو قد إجتاز أصعب آلام وهي آلام الصليب وخرج منها منتصرًا
إذا سرت في وادي ظل الموت، وادي ظل الموت هو هذه الحياة
بحروبها وضيقاتها، وآخر عدو لنا وأصعب ضيقة هي الموت، ولكنه يسميه هنا ظل الموت، فلم يَعُد للموت سلطان علينا لم يَعُد الموت موت أبدي، بل هو انتقال
“من آمن بي ولو مات فسيحيا
“. عصاك وعكازك هما يعزيانني، الراعي يستخدم العصا في طرد الحيوانات المفترسة بعيدًا عن قطيعه والعكاز ليستند عليه وبه يضرب الخروف الجامح الذي يحاول
الهروب وهذا يشير لتأديب الأبوة الحانية الحازمة وهذا ما يعزينا أنه لا يتركنا نبتعد فنتوه . فعصاته هذه تحمينا من الذئاب الخارجية والذئاب الداخلية ، ميولنا المنحرفة وراء شهوات الجسد.
الآيات( ٥،٦ ): “ترتب قدامي مائدة تجاه مضايقي . مسحت بالدهن رأسي، كأسي ريا . إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي وأسكن في بيت الرب إلى مدى الأيام.
هنا نجد المسيح الصديق المضيف، الذي أعد وليمة بذبيحة نفسه ليشبعني ويهبني فرحًا لقد وجد راعينا أن عدونا قائم ضدنا فأعد هو بنفسه المائدة لنجلس ونأكل دون أن نخاف العدو الذي يطرق أبوابنا وكما أعد الله المن لشعبه طعامًا في رحلة غربتهم أعد لنا مائدة التناول في رحلة غربتنا فالأعداء حاولوا إعاقة رحلتنا إلى السماء مسكننا الإلهي، فأعطانا راعينا جسده نثبت فيه حتى نصل إلى مسكننا ونلاحظ أن الله أعطى المن لشعبه بعد الخروج، والمسيح أعطانا جسده بعد أن حررنا بصليبه من عبودية إبليس مسحت بالدهن رأسي، إشارة لسر الميرون وبه نصير مسكنا للروح؟ ومن ثماره الفرح الذي ملأ كأسي فإرتويت من محبة الرب..
(الخمر رمز للفرح). فقديمًا كانوا في الحزن يلبسون المسوح ويجلسون في الرماد. وفي الفرح يدهنون بالزيت
وكان مسح الضيف بالزيت علامة تكريم وكأن المسيح يستضيفنا على
مائدة ويدهنا بزيت ليفرحنا ويخزي أعدائنا لمحبته لنا ونلاحظ أن الراعي يحمل معه زيتًا لترطيب جراحات قطيعه وأما الكأس للرعية فهي كتلة حجرية منحوتة ومجوفة يملأه الراعي بالمياه العذبة كل اليوم ليشرب القطيع والراعي يملأها دائمًا حتى تفيض، فيبرد الماء المنسكب جدرانها
كأس ريا أي مروية وفي هذا إشارة للبركات والتعزيات الدائمة . وهذه
التعزيات والبركات نأخذها من داخل الكنيسة، مسكني في بيت الرب مدى الأيام . ونجد في وقوله مدى - مثل ناثان النبي لداود أن الحمل هنا سكن في بيت الراعي ٢صم ١:١٣ الأيام يشير لسكنانا هنا وفي الأبدية في بيت الرب ونصلي هذا المزمور في الساعة الثالثة، التي نذكر فيها صدور الحكم على مخلصنا الراعي الصالح في وادي الموت، ويعطينا الروح القدس بمسحته في مثل هذه الساعة..+++
مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء

كثير من مزامير داود مملوءة بالشكوى، أما هذا المزمور الرائع فمملوء بالتعزيات وبكلمات
الفرح عن الله الراعي الذي يقوده فلا يخاف
وهذا المزمور من أروع تأملات داود عن رعاية الله . والمسيح هو الراعي الصالح (يو ١٠ ) هو يبذل نفسه عن الخراف وفي المزمور
السابق مباشرة (مز ٢٢ ) رأينا كيف يبذل المسيح نفسه عن كنيسته، وهنا نرى الراعي يُدخل قطيعه إلى مراع خضراء باستحقاقات صليبه، هو تسبحة ثقة في الله وداود كان راعي غنم وغالبًا قال هذا المزمور وهو يتأمل في علاقته بقطيعه وفي نفس الوقت يتأمل في عناية الله
به في كل مراحل حياته، فوجد أن الله هو الراعي الحقيقي له.
الآيات( ١،٢ ): “الرب راعي فلا يعوزني شئ . في مراٍع خضر يربضني . إلى مياه الراحة يوردني
هنا نرى الرب الراعي
ونلاحظ أن الراعي يلتصق اليوم كله برعيته ويعيش معها، يقوتها
ويغذيها ويقودها ويحميها . فحينما نسمع أن الله ربنا وملكنا نشعر بقوته ومجده . لكن حينما نسمع أنه راعينا نشعر بحلاوته ورقته وعنايته . وإذا كان الرب راعي فلن أعتاز شيء، بل هو يرعى حتى شعور رؤوسنا، يسد إحتياجاتنا الروحية والمادية ويحمي القطيع من الذئاب الأعداء الروحيين والجسديين والله دبر لكنيسته رعاة يخدمون شعب ويتشبهون بالراعي
الأعظم ولكنه هو وحده الراعي الكامل الصلاح . الذي يعرف خرافه بأسمائها . ومهما كانت شدة الضيقة التي أجتازها لن يعوزني شيء . في مراع خضر يربضني ، هذه المراعي هي كلمة الله (الكتاب المقدس ). وهي الكنيسة نتعلم فيها ونسكن فيها ونأخذ من خيراتها . ونلاحظ
أن أرميا وحزقيال ويوحنا الرائي أكلوا كلمة الله فهي مشبعة، والأكل معناه أن نهضم الكلمة ونختبرها. والتعاليم التي نحصل عليها في الكنيسة هي طعام نقي، أما ما هو خارج الكنيسة فطعام غير نقي والكنيسة نجد فيها أشهى مائدة جسد الرب ودمه إلى مياه الراحة يوردني، الراعي هو الذي يقود القطيع ليشرب ويرتوي من ينابيع الروح القدس وهذا ما كنا نحصل عليه إلا بعد أن قدم الراعي نفسه عنا على الصليب (مز ٢٢ ) يو ٣٧:٧،٣٨ هذا الماء يروي الشجرة المغروسة على مجاري المياه والروح القدس هو معطي النعمة لكل مؤمن خلال الأسرار بدءًا بماء المعمودية
الآيات ( ٣،٤ ): “يرد نفسي يهديني إلى سبل البر من أجل إسمه أيضًا إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرًا لأنك أنت معي عصاك وعكازك هما يعزيانني.”
هنا نجد المسيح هو الطريق والقائد في هذا الطريق ليرد النفوس التائهة إلى الكنيسة بيت الآب كما عاد الإبن الضال لبيت أبيه، وحينما نبتعد يدفعنا الروح القدس لنعود . وهذه العطايا ليست من أجل استحقاقنا لكن من أجل إسمه والرب رسم لنا طريقًا ضيقًا، لكنه هو الذي يقودنا بل يستخدم الله بعض التجارب والآلام ليردنا للطريق أن لم نسمع لصوت
التعزيات وما هي سبل البر إلا بر المسيح فهو يقودني إلى ذاته بكونه الطريق اﻵمن الذي يحملنا بروحه القدوس إلى حضن الآب بل من يثبت في المسيح الطريق لا يخاف الموت فهو ذاقه لأجلنا من قبل ويعرف طريق الخروج منه بالقيامة ولن نخاف مادام معنا لأنه سيأخذنا معه إلى طريق القيامة، بل لن نخاف من أي ألم فهو قد إجتاز أصعب آلام وهي آلام الصليب وخرج منها منتصرًا
إذا سرت في وادي ظل الموت، وادي ظل الموت هو هذه الحياة
بحروبها وضيقاتها، وآخر عدو لنا وأصعب ضيقة هي الموت، ولكنه يسميه هنا ظل الموت، فلم يَعُد للموت سلطان علينا لم يَعُد الموت موت أبدي، بل هو انتقال
“من آمن بي ولو مات فسيحيا
“. عصاك وعكازك هما يعزيانني، الراعي يستخدم العصا في طرد الحيوانات المفترسة بعيدًا عن قطيعه والعكاز ليستند عليه وبه يضرب الخروف الجامح الذي يحاول
الهروب وهذا يشير لتأديب الأبوة الحانية الحازمة وهذا ما يعزينا أنه لا يتركنا نبتعد فنتوه . فعصاته هذه تحمينا من الذئاب الخارجية والذئاب الداخلية ، ميولنا المنحرفة وراء شهوات الجسد.
الآيات( ٥،٦ ): “ترتب قدامي مائدة تجاه مضايقي . مسحت بالدهن رأسي، كأسي ريا . إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي وأسكن في بيت الرب إلى مدى الأيام.
هنا نجد المسيح الصديق المضيف، الذي أعد وليمة بذبيحة نفسه ليشبعني ويهبني فرحًا لقد وجد راعينا أن عدونا قائم ضدنا فأعد هو بنفسه المائدة لنجلس ونأكل دون أن نخاف العدو الذي يطرق أبوابنا وكما أعد الله المن لشعبه طعامًا في رحلة غربتهم أعد لنا مائدة التناول في رحلة غربتنا فالأعداء حاولوا إعاقة رحلتنا إلى السماء مسكننا الإلهي، فأعطانا راعينا جسده نثبت فيه حتى نصل إلى مسكننا ونلاحظ أن الله أعطى المن لشعبه بعد الخروج، والمسيح أعطانا جسده بعد أن حررنا بصليبه من عبودية إبليس مسحت بالدهن رأسي، إشارة لسر الميرون وبه نصير مسكنا للروح؟ ومن ثماره الفرح الذي ملأ كأسي فإرتويت من محبة الرب..
(الخمر رمز للفرح). فقديمًا كانوا في الحزن يلبسون المسوح ويجلسون في الرماد. وفي الفرح يدهنون بالزيت
وكان مسح الضيف بالزيت علامة تكريم وكأن المسيح يستضيفنا على
مائدة ويدهنا بزيت ليفرحنا ويخزي أعدائنا لمحبته لنا ونلاحظ أن الراعي يحمل معه زيتًا لترطيب جراحات قطيعه وأما الكأس للرعية فهي كتلة حجرية منحوتة ومجوفة يملأه الراعي بالمياه العذبة كل اليوم ليشرب القطيع والراعي يملأها دائمًا حتى تفيض، فيبرد الماء المنسكب جدرانها
كأس ريا أي مروية وفي هذا إشارة للبركات والتعزيات الدائمة . وهذه
التعزيات والبركات نأخذها من داخل الكنيسة، مسكني في بيت الرب مدى الأيام . ونجد في وقوله مدى - مثل ناثان النبي لداود أن الحمل هنا سكن في بيت الراعي ٢صم ١:١٣ الأيام يشير لسكنانا هنا وفي الأبدية في بيت الرب ونصلي هذا المزمور في الساعة الثالثة، التي نذكر فيها صدور الحكم على مخلصنا الراعي الصالح في وادي الموت، ويعطينا الروح القدس بمسحته في مثل هذه الساعة..+++

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليزا
المديرة العام
المديرة العام
ليزا


عدد المساهمات : 12357
تاريخ التسجيل : 11/01/2014

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالسبت يناير 11, 2014 3:58 pm

امين الاخت رغده
الرب يحفظك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالسبت يناير 11, 2014 4:23 pm

شكراا لمرورك اختي ليزا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالجمعة يناير 17, 2014 1:57 am

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء AMEN


 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء 20110113_142352_821464513
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالجمعة يناير 17, 2014 3:01 pm

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء 1130011901
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالخميس مارس 20, 2014 2:35 pm

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء 20081026_083209_9wardenya15atem
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالخميس مارس 20, 2014 2:46 pm

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Untitled-15555
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
julie
المديرة العام
المديرة العام
julie


عدد المساهمات : 11235
تاريخ التسجيل : 03/06/2014

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالجمعة يونيو 20, 2014 5:30 am

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء 1475983_691812654171749_158870546_n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 17886
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : لبنان

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالأحد يونيو 29, 2014 4:19 pm

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء M7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 51
الموقع : لبنان

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء Empty
مُساهمةموضوع: رد: مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء    مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 08, 2014 11:31 am

 مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء 927757664
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مزمور الرب راعي فلا يعوزيني شيء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرب راعي فلا يعوزني شيء { مزمور 23 : 1 }
» الرب راعي فلا يعوزني شيء!
» ترنيمة الرب راعي
» مزمور إن لم يبن الرب البيت 0جديد
» مزمور ............129

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات  :: ( 2 ) المنتدى الدينى :: قسم الكتاب المقدس (العهد القديم-العهد الجديد و المزامير)-
انتقل الى: