سعاد الادارة العامة
عدد المساهمات : 17886 تاريخ التسجيل : 10/01/2014 الموقع : لبنان
| موضوع: القديسان البار ثيوفانيس وإندراوس قائد الجيش ( 19 آب ) الثلاثاء أغسطس 19, 2014 6:28 am | |
|
|
| القديسان البار ثيوفانيس وأندراوس قائد الجيش (19 آب)
| سنكسار القديس موختيوس الإنكليزي (القرن 6م)
رئيس دير. أحد تلاميذ القديس باتريكيوس في إيرلندا. قيل صار أسقفاً.
[rtl]سنكسار القدّيس العظيم في الشهداء أندراوس قائد الجيش ومَن معه[/rtl]
[rtl](4م)[/rtl]
أصله:
كان جندياً وقائداً في الجيش الإمبراطوري زمن مكسيميانوس غاليريوس (حوالي العام 305م) لمع بتقواه وشجاعته.
من أعماله:
شجع جنده مرة للصلاة للرب يسوع فدخلوا معركة ضد الفرس دحروا كتائب الأعداء بشجاعة مما جعل الجند يقبلون على الإيمان بالمسيح.
بدء الاضطهاد:
سمع القائد أنطيوخوس بخبر الفرقة وقائدها أندراوس فأحالهم إلى المحاكمة. وذكّرهم بالأوامر الإمبراطورية وعرضهم للعذابات الشديدة فاحتملوا بفرح كل ما نالهم.
إلى السماوات:
بحيلة وبمشورة الإمبراطور أطلقهم أنطيوخوس وحاول التخلص منهم دون أن يثير شغب في الشعب الذي يعتبر أندراوس بطلاً وطنياً فأرسل لحاكم كيليكيا للتخلص منه (وكانوا قد اعتمدوا لدى أسقف طرسوس بطرس) فهاجمهم في أحد مضايق جبل طوروس دون مقاومة ثم أتى بطرس أسقف طرسوس, ونونوس, أسقف بيريا وبعض الإكليريكيّين ورفعوا أجسادهم.
[rtl]سنكسار القديس البار ثيوفانيس العجائبي الصغير[/rtl]
[rtl](القرن 16م)[/rtl]
وُلد في مطلع القرن السادس عشر في يوانينا في الأبيروس لعائلة تقيّة. انضمّ إلى دير دوخياريو، في الجبل المقدس آثوس، وهو شاب صغير. كان مثالاً يُحتذى في سلوكه في الفضائل المقدسة، لاسيما في محبته لإخوته في المسيح. اختير رئيساً للدير. ساس قطيعه الروحي بكل حكمة مقدّماً نفسه قدوة حسنة دون أن يلجأ إلى توبيخ أحد. علم، بعد حين، أن ابن أخيه/ابن أخته وقع في أيدي الأتراك واستاقوه إلى القسطنطينية. خشي عليه أن يخور ويُنكر الإيمان بالمسيح فتوجّه إلى العاصمة. تمكن، بنعمة الله، من إطلاق سراحه بعد لأي وأخذه معه إلى الجبل المقدس حيث جعله راهباً رغم صغر سنه. ضغطه الرهبان خشية انتقام الأتراك فترك وابن أخيه/ ابن أخته جبل آثوس. لجأ إلى إسقيط للسابق المجيد قريب من بيريا حيث ذاع صيت تقواه وطلب العديدون أن ينضموا إليه. نظم ثيوفانيس الشركة على التراث الآثوسي وبنى كنيسة لوالدة الإله. لما بلغ ابن أخيه/ابن أخته النضج الروحي جعله سائساً للشركة وتحوّل هو إلى ضواحي مدينة ناووسا حيث أسس ديراً جديداً مع كنيسة للقديسين رؤساء الملائكة. المؤمنون، في تلك الناحية من مقدونيا، نفعهم نفعاً جزيلاً أن يكون لديهم ملجأ قداسة يجدون فيه العزاء والعون في تجارب أوقات العبودية تلك. وقد اقتبل العديد منهم السيرة الملائكية اقتداء برجل الله. عاد، بعد حين، إلى بيريا لتفقد الدير وبلغ شيخوخة متقدمة. عرف ساعة موته سلفاً. جمع الإخوة وزوّدهم بتوجيهاته وحضّهم على الثبات في الخيرات الموعود بها، في الحياة الأبدية، للمختارين. ثم أسلم الروح شاكراً على كل شيء. أُودعت رفاته دير بيريا إلا جمجمته التي نُقلت إلى دير ناووسّا. بعد خراب هذا الدير، سنة 1822م، نُقلت رفاته إلى مدينة ناووسّا حيث لا زالت، إلى اليوم، نبعاً فيّاضاً للنعمة الإلهية والأشفية.
[rtl]سنكسار القديسون الشهداء تيموثاوس وأغابيوس وتقلا[/rtl]
[rtl](القرن 4م)[/rtl]
في السنة الثانية من الاضطهاد الكبير الذي أوقعه ذيوكليسيانوس قيصر بالمسيحيين، في حدود العام 305م، أصدر مرسوماً أمر فيه جميع مواطنيه أن يُضحوا ويقدموا السكائب للأصنام. لما بلغ خبر ذلك غزة، في فلسطين، عمد أوربانوس الحاكم إلى إيقاف تيموثاوس المغبوط المعروف بفصاحته وكمال سيرته. على أسئلة الحاكم أجاب باعتراف واضح صريح بإيمانه المسيحي وبالتبسط في سر خلاص المسيحيين. جُلد بعنف وعُذب. وإذ لم يزعزعه شيء عن إيمانه عرّضوه لنار بطيئة. هكذا حظي بإكليل الشهادة ثابتاً صابراً على العذابات. واروهالثرى غربي المدينة وكُرم، فيما بعد، شفيعاً لغزة. وإلى القديس تيموثاوس جرى إيقاف أغابيوس الصنديد وتقلا العذراء. هذان أبديا مقاومة حسنة لضغوط الطاغية فحُكم عليهما بالإلقاء إلى الوحوش. استمر حجزهما بعض الوقت. أخيراً أنجزا شهادتهما بحضور الإمبراطور مكسيمينوس.
[rtl]القديسان الشهيدان أوتيخيانوس وستراتيجيوس[/rtl]
قضيا للمسيح حرقاً.
[rtl]تذكار أبينا الجليل في القديسين بيتيريم، أسقف بارم[/rtl]
[rtl]نقل رفات القديس البار جناديوس كوستروما[/rtl]
[rtl]القديس الجديد في الشهداء نيقوولاس Lebedevالروسي[/rtl]
[rtl](+1933م)[/rtl]
كاهن قضى في الحقبة الشيوعية.
| [url=http://www.msgchp.com/daysaint/august/august (21).htm][/url]
[rtl]طروبارية القديس الشهيد اندراوس القائد والمستشهدين معهُ باللحن الرابع[/rtl]
[rtl]شهداؤُك يا رب بجهادهم، نالوا منكَ الأكاليل غير البالية يا إلهنا، لأنهم أحرزوا قوَّتكَ فحطموا المغتصبين، وسحقوا بأسَ الشياطينَ التي لا قوَّةَ لها. فبتوسلاتهم أيها المسيح الإله خلصْ نفوسنا.[/rtl]
|
| |
|
نصيف خلف قديس خادم الكل
عدد المساهمات : 6708 تاريخ التسجيل : 10/01/2014 الموقع : الكويت
| موضوع: رد: القديسان البار ثيوفانيس وإندراوس قائد الجيش ( 19 آب ) الثلاثاء أغسطس 19, 2014 7:22 am | |
| | |
|
سعاد الادارة العامة
عدد المساهمات : 17886 تاريخ التسجيل : 10/01/2014 الموقع : لبنان
| موضوع: رد: القديسان البار ثيوفانيس وإندراوس قائد الجيش ( 19 آب ) الثلاثاء أغسطس 19, 2014 7:55 am | |
| | |
|
julie المديرة العام
عدد المساهمات : 11235 تاريخ التسجيل : 03/06/2014
| موضوع: رد: القديسان البار ثيوفانيس وإندراوس قائد الجيش ( 19 آب ) الجمعة أغسطس 29, 2014 4:30 am | |
| | |
|
سعاد الادارة العامة
عدد المساهمات : 17886 تاريخ التسجيل : 10/01/2014 الموقع : لبنان
| موضوع: رد: القديسان البار ثيوفانيس وإندراوس قائد الجيش ( 19 آب ) الأربعاء سبتمبر 03, 2014 10:11 pm | |
| | |
|