انا هو الينبوع الحي من يشرب منى يرتوى ولا يعود يعطش مره اخرى
قلتله يارب احكيلى واقول لشغبك ايه قال لي
انا هو الينبوع الحي والرب قالى بصوته الحلو شوفى يا فلانه وبدأ يحكيلى وقال لي انا هو الينبوع الحي النبع اللى بيروى ولما يسقى يروى للمنتهى والنفس اللى ارتوت او الزرعه لا تعطش ابدا ولا تحتاج تانى للمى اللى لا يروى مياه العالم وقال ازاى مياه العالم تروى وهى مياه اصلا عطشانه والشئ الفاقد الروى والفائده كيف يعطى وهنا الرب بيعلمنا انى مياه العالم لا تروى والعالم عطش ويحتاج الى الرواء وانه هو الينبوع الذى يروى يروى للمنتهى والعالم مهما يعطى اشياء لكن لا يشبع لانه عطش وفاقد الشئ لا يعطيه وهنا الرب ذكرنى بالسامريه وكيف كانت تحتاج الى الينبوع الحي مياه الحياه الابديه رواء الرب الصالح الشبع والشفاء النفسى والروحى والجسدى من الخطيه الرب وحده هو اللى روا وحرر وشفا وخلص وحياه ابديه من ينبوع الماء الحي
أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهاَ:«لَوْ كُنْتِ تَعْلَمِينَ عَطِيَّةَ اللهِ، وَمَنْ هُوَ الَّذِي يَقُولُ لَكِ أَعْطِينِي لأَشْرَبَ،
لَطَلَبْتِ أَنْتِ مِنْهُ فَأَعْطَاكِ مَاءً حَيًّا».
قَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ:«يَا سَيِّدُ، لاَ دَلْوَ لَكَ وَالْبِئْرُ عَمِيقَةٌ. فَمِنْ أَيْنَ لَكَ الْمَاءُ الْحَيُّ؟ 12 أَلَعَلَّكَ أَعْظَمُ مِنْ أَبِينَا يَعْقُوبَ، الَّذِي أَعْطَانَا الْبِئْرَ، وَشَرِبَ مِنْهَا هُوَ وَبَنُوهُ وَمَوَاشِيهِ؟»
أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهاَ:«كُلُّ مَنْ يَشْرَبُ مِنْ هذَا الْمَاءِ يَعْطَشُ أَيْضًا.
دا اللى كلمنا فيه الرب اليوم ان العالم عطش وكيف وهو عطش ان يعطى روا او شبع فمهما الانسان حصل على اشياء من العالم فلا يشبع ولا يرتوى بل يظل عطشلنا دائما
وَلكِنْ مَنْ يَشْرَبُ مِنَ الْمَاءِ الَّذِي أُعْطِيهِ أَنَا فَلَنْ يَعْطَشَ إِلَى الأَبَدِ،
لكن رواء الرب الينبوع الحي الذى يروى كل عطش ويشبع ويحرر ويقدس يروى للمنتهى لحياه ابديه مع الهنا الصالح ينبع لحياه ابديه مبارك اسم الرب قالها كدا
بَلِ الْمَاءُ الَّذِي أُعْطِيهِ يَصِيرُ فِيهِ يَنْبُوعَ مَاءٍ يَنْبَعُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ».
لك المجد يارب كم انت عظيم عظيم فى شفاءك عظيم فى رواؤك عظيم فى تحريرك هللوياااا لاسمك حبيبى يسوع
تقوله المراه يا سيد اعطينى هذا الماء كى اشرب واستقى ولا اتى هنا تانى ولا اكون عطشانه ولا ارجع احتاج اجى هنا لاملا المي واستقى
قَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ:«يَا سَيِّدُ أَعْطِنِي هذَا الْمَاءَ، لِكَيْ لاَ أَعْطَشَ وَلاَ آتِيَ إِلَى هُنَا لأَسْتَقِيَ
كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضاً، ولكن من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا، فلن يعطش إلى الأبد .بل الماء الذي أعطيه، يصير فيه ينبوع ماء وهو الروح القدس ينبع إلى حياة أبدية".
جاءت السامرية لتشرب من بئر يعقوب وقلبها متعلق بخمسة أزواج وآخر ليس زوجاً.. فوجدت هناك بئر يسوع الروى الشبع الشفا التحرير والعريس الأوحد مخلص كل البشرية.
لقد رفع يسوع ذهنها إلى الحياة بالروح والحق وكيف ان الروى بالرب يشبع ويروى وينبع الى حياه ابديه
والرب ارانى نهر ينبوع جارى لا ينقطع ابدا ولا يوجد نظيره وسارى الجريان هو هو يسوع امس واليوم والى الابد وكل من يقترب منه يرتوى يشفى يفرح يتحرر ولا يعود يحتاج الى مياه العالم ولالهنا كل المجد الدائم امين
صلوا لاجلى
المجدليه