إني أنا عبدك يا والدة الإله، أكتب لك رايات الغلبة يا جندية محامية، وأقدم لك الشكر كمنقذة من الشدائد. لكن بما أن لك العزة التي لا تحارب، أعتقيني من صنوف الشدائد، حتى أصرخ إليك: إفرحي يا عروسا" لا عروس لها.
سعاد الادارة العامة
عدد المساهمات : 17886 تاريخ التسجيل : 10/01/2014 الموقع : لبنان