المسيح قال لي!
*******
* أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة.
* أنا هو خبز الحياة. من يقبل إلي فلا يجوع، ومن يؤمن بي فلا يعطش أبدا.
* أنا هو الراعي الصالح، والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف.
* أنا هو القيامة والحياة. من آمن بي ولو مات فسيحيا.
* وكل من كان حيا وآمن بي فلن يموت إلى الأبد.
* أنا هو الألف والياء، البداية والنهاية. أنا أعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجانا.
* أنا هو الباب. إن دخل بي أحد فيخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعى.
* تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم.
* أنا هو. وسوف تبصرون ابن الإنسان جالسا عن يمين القوة، وآتيا في سحاب السماء.
* إنكم تموتون في خطاياكم، لأنكم إن لم تؤمنوا أني أنا هو تموتون في خطاياكم.
* تعالوا يا مباركي أبي، رثوا الملكوت المعد لكم منذ تأسيس العالم!
هذه ليست سوى حفنة صغيرة من وعود الله الواسعة التي لا يحدها شيء،
لهذا يا صديقي القارىء ومن كل قلبي أدعوك للتمتع بوعود الله الصادقة التي تجعلك تختبر محبة شديدة
ونعمة غنية وتعزية كبيرة، فلا تحرم قلبك وفكرك من هذا الإختبار الرائع تعال للمسيح وستجد وعدا صادقا لا مثيل له.
***
الوعد الصادق!
وعد الكتاب المقدس بالأبدية المضمونة من خلال يسوع المسيح نجده في
(روميه 38:8-39)
"فأني متيقن أنه لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة.
ولا علو ولا عمق ولا خليقة أخرى تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا".
أن ضمان أبديتنا مؤسس على وعد المسيح لنا ومحبته للذين فداهم.
أن أبديتنا المضمونة قد تم شراؤها بواسطة المسيح، وعدنا بها الآب، وختمت بواسطه الروح القدس!
† "تعرفون ألحق والحق يحرركم" †