هذا العالم المعاصِر لن يتجدّد إلَّا بالرّجوع إلى المسيح، الإله الحيّ.
لن تنفعنا العبادات الحديثة من مال وذهب أسود ورفاهية الجسد،
ولا الدّيانة إلى فرائض وشرائع قديمة مهما تجبَّرَت.
كلّها بادَتْ بدون رجعة مع صليب ربّنا وإلهنا يسوع المسيح وقيامته المجيدة.
+ أفرام
مطران طرابلس والكورة وتوابعهما