منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تــــم نقـــل هذا المنتدي إلي موقع آخــــر ... ننتظر انضمامـكــم لأسرة منتدانا لنخدم معاً كلمة الرب ... منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات


 

 وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 17886
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : لبنان

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  Empty
مُساهمةموضوع: وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )    وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 13, 2014 8:42 am


وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  6وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  13
 
وداع عيد التجلي - القديس الشهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف (13 آب)      
سنكسار القديس البار دوروثاوس الغزواي 
(القرن 6م)
 

ولد الأب دوروثاوس في أنطاكية لعائلة مسيحية ميسورة. تلقى قسطاً وافراً من العلم الكنسي وعلوم الدنيا. شغف بالدارسة حتى كان ينسى الطعام والشراب والنوم. هذا أثر في صحته التي بقيت رقيقة. لم يكن يتذوق غير القراءة، خاصة الكتب الطبية، مما جعله يعزف عن المعاشرات الرديئة واختلالات الصبى. قال فيما بعد: "إذا كنا لنرغب في العلم الدنيوي رغبة هذا مقدارها، بقوة العادة، فماذا نقول عن الفضيلة!" نبذ العالم منذ وقت مبكر. دخل دير الأنبا ساريدوس، بقرب غزة، وأسلم نفسه، بملء الثقة، لعهدة الشيخين القديسين برصنوفيوس ويوحنا. ومع أنه كان يرغب في عزلة كاملة فإن الشيخين أخذا في الاعتبار ضعفه وحالته الصحية، تاركين له التصرف بملكية عائلية صغيرة واقتناء الكتب التي أتى بها إلى الدير. وإذ لم يكن في وسعه أن يتعاطى الأعمال التقشفية وكانت تهاجمه أفكار النجاسة وزوده القديس برصنوفيوس بالنصح والعزاء أوصاه ألا يسلم نفسه لليأس لأنه فيه مسرة الشيطان، وأذن له بأن يحتسي بعض الخمرة ويعمل ما في وسعه ليقطع مشيئته مركزاً الجهد على النسك الداخلي للقلب التماساً للفضائل الأثمن: التواضع والطاعة ونخس القلب والرأفة بالناس الذكر الدائم لله.
على هذا أمكن دروروثاوس، بتشجيع شيخيه ومؤازرة نعمة المسيح، أن يسحق كل أعدائه. وقد علم، بعد ذلك، أن قطع المشيئة هو القادومية المبلغة إلى الكمال. عملياً، إذ نعتاد قطع المشيئة الخاصة، في الأمور الصغيرة أولاً، ثم في كل عمل، نقتني التجرد، والتجرد يبلغنا، بعون الله، إلى اللاهوى الكاملة. كان كثيراً ما يردد قولة الآباء القديسين: "أي من بلغ قطع المشيئة بلغ موضع الراحة".
ذات يوم، تعرض لموجة حزن ساحقة لا تُحتمل أتته من إبليس. فإذا ألفى نفسه في ساحة الدير مُحبطاً يتوسل إلى الله أن يعينه، رأى فجأة شخصاً غريباً له مظهر أسقف يدخل إلى الكنيسة. فتبعه ورآه قائماً في الصلاة وذراعاه ممدودتان إلى السماء. فلما أكمل صلاته استدار نحو الراهب الشاب الذي كان مرتعباً وطرق على صدره مردداً ثلاثاً الآية المزمورية: "انتظرت الرب بصبر فأصغى إلي واستمع إلى تضرعي (المز39). للحال اختفى الشخص فامتلأ قلب القديس دوروثاوس نوراً وفرحاً وتعزية وحلاوة. من تلك الساعة لم يعد عرضة للضجر والحزن أو الخوف. وإذ قلق بشأن هذا السلام الذي بدا كأنه يخالف الكتاب المقدس وما يعلمه أنه بضيقات كثيرة ندخل ملكوت الله، انفتح على يوحنا النبي الذي طمأنه قائلاً: "كل الذين يطيعون آباءهم   يقتنون هذا اللاهم وهذه الراحة". والحق أن القديس دوروثاوس لم يتخلف مرة عن كشف كل فكر للشيخين. فحالما كان يدون فكراً ليبثهما إياه كان يشعر بالراحة والمنفعة.
عُين لحفظ باب الدير واستقبال الضيوف وخدمة الأنبا يوحنا النبي. وإذ صار بإمكانه، مذ ذاك، أن يسأل الشيخ مباشرة جنى من تعليمه نفعاً جزيلاً وأحرز تقدماً في معرفة حركات النفس. بعد ذلك أسندت إليه المهمة الصعبة الحصرية أن يؤسس ويدير مستوصف الدير الذي تم إنشاؤه بفضل هبات أخيه في الجسد. وإذ كان دروروثاوس مُعداً إعداداً عجيباً لأداء هذه الخدمة، للدروس الطبية التي سبق له أن تلقاها، انكب عليها بحمية وتجرد كامل. فكان من الصباح إلى المساء مأخوذاً لا فقط بالعناية بالمرضى، ولكن أيضاً بشتى الاهتمامات التي كانت تلهيه عن ذكر الله والسكون. جُرب أكثر من مرة أن يترك الدير التماساً للحياة النسكية، لكن أقنعه القديس يوحنا بالتخلي عن رغبته. قال له إن هذه للبعض مناسبة للتكبر والسقوط وأن ما يناسبه هو "الطريق المتوسط"، طريق الطاعة والمحبة: "بحفظ التواضع في السكون والخفر في اضطرابات المهمات". وأضاف: "أن تكون للمرء وصية وأن ينكب على حفظها، هذا، في آن، خضوع وذكر لله" (الرسالة 328).
كان القديس برصنوفيوس قد وعد دوروثاوس بأنه إن حفظ وصاياه بشأن القرار من الملذات وحرية الكلام والأحاديث البطالة وحفظ المحبة تجاه الجميع وذكر الله فإنه سيأخذ، على عاتقه، خطاياه ونقائصه فيُحصى في عداد "أولاده الحقيقيين الذين ينعمون بالحماية الإلهية". وقد أسندت إليه التنشئة الروحية للشاب دوسيثاوس، الذي بلغ الكمال سريعاً، بفضل توصيات دوروثاوس، قبل أن يُسلم روحه لإلهه.
إثر وفاة يوحنا النبي والأنبا ساريدوس والخلوة الكاملة للقديس برصنوفيوس، خرج القديس دوروثاوس ليؤسس، بعون الله، ديره الخاص بين غزة ومايوما. هناك ساس تلاميذه وفقاً للروح التي تلقاها من أبويه، برصنوفيوس ويوحنا، وذلك برفق وتمييز ومحبة مشدداً على قطع المشيئة والتواضع أكثر من تشديده على النسك الجسدي الكبير. هناك تلقى تلاميذه، كتابة، توجيهاته الروحية التي جمع فيها الرزانة في التعبير إلى الحكمة الفائقة، مما جعل هذا المصنف أحد الأعمال الأساسية في التقليد الرهباني الأرثوذكسي. وهو جل ما بقي لنا منه حيث نجهل تاريخ مماته وموضع ضريحه.
هذا وقد عكف القديس دوروثاوس على حث رهبانه على البقاء متحدين في المحبة عارضاً عليهم هذه الصورة: "... افترضوا دائرة مرسومة على الأرض، أي خطاً مرسوماً بالمنقلة (البيكار) بدءاً من محور هو مركز الدائرة. انتبهوا لكلامي هذا وافترضوا أن الدائرة المرسومة هي العالم والمحور هو الله وأنصاف أقطار الدائرة (الشعاع) هي الطرق المختلفة، طرق حياة البشر. فالقديسون عندما يريدون أن يقتربوا من الله يسيرون نحو منتصف الدائرة، وبقدر ما ينفذون إلى الداخل يقترب الواحد منهم من الآخر، وبقدر اقترابهم من بعضهم، يقتربون من الله أيضاً. وتعلمون أيضاً أن العكس أيضاً صحيح. أي كلما ابتعدنا عن الله (المحور) ابتعدنا عن بعضنا، وكلما ابتعدنا عن بعضنا ابتعدنا بالتالي عن الله".
 
[rtl]سنكسار القديس البار دوسيثاوس الغزاوي[/rtl]



[rtl](القرن 6م)[/rtl]



 هو تلميذ القديس دوروثاوس المعيد له في نفس اليوم رقد بسلام في دير الأنبا ساريدس قدم له الأنبا ساريدس دوسيثاوس إلى القديس دوروثاوس في مستوصف الدير لم يكن له علم بالدين وكان فتى لقائد عسكري كبير زار مرة الأماكن المقدسة فشاهد أيقونة الدينونة وإذا كان جاهلا تساءل عن المنظر فظهرت له امرأة جميلة تلبس الأرجوان قدمت له عرضا عن العقوبات المختلفة المبينة في الرسم, فسأل ماذا تراه يفعل المرء لينجو من هذه العذابات، فأجابته صم، لا تأكل لحما صل على الدوام فتنجو من هذه العقوبات. للحال شرع دوسيثاوس في التنفيذ بهمة أقلقت من حوله فقال له الجنود إن رغبت في نمط هذه الحياة خيرا أن تعتزل في الدير.
أبدا دوروثاوس تميزا فائقا تجاه الفتى فدربه على الصوم ولم يدعه يتعلق بأي غرض وعلمه كشف أفكاره والطاعة التامة لرئيسه كان إذا اخطأ بكلمة يذهب إلى غرفة المؤن ويبقى يبكي ولا يخرج من هناك إلا بعد توبيخ أبيه الروحي ومسامحته له. عاش خمس سنوات في طاعة كاملة فأصابه السل وبقي طريح الفراش لفترة كان يسأله أبيه الروحي إبقاء الصلاة في ذهنه مستمرة وبعد أن خارت قواه قال له دع عنك الصلاة إذا واذكر الله فقط، ضع في ذهنك أنه أمامك. كان القديس برصنوفيوس يحثه على الصبر، بعد أيام قليلة خارت قوا دوسيثاوس فبعث الشيخ يقول له: إذاً انطلق بسلام، اتخذ لنفسك مكانا لدى الثالوث القدوس واشفع بنا. وقد رآه شيخ قديس في رؤيا مع باقي قديسي الدير في الملكوت ومجَّد الله الرهبان كيف في وقت قصير بلغ هذا الراهب الكمال.
[rtl]سنكسار القديسة التقية أفدوكيا الملكة[/rtl]



[rtl](+460م)[/rtl]



ابنة فيلسوف يوناني شهير. تلقت تعليماً مميزاً. التمست أن تكون في عهدة بلخاريا، أخت الإمبراطور ثيودوسيوس الثاني. اقتُبلت في القصر الملكي. أثارت إعجاب الجميع لتميّزها وحكمتها. عمّدها البطريرك القديس أتيكوس (8 كانون الثاني). زُفت إلى الإمبراطور ثيودوسيوس (421) وجرى إعلانها أوغستا (صاحبة الجلالة). حجّت سنة 438 إلى أورشليم بإيعاز من القديسة ميلاني الصغرى (31 كانون الأول) التي كانت لها بمثابة أم روحية. اشتركت في تكريس أول كنيسة للقديس استفانوس. حملت معها إلى العاصمة بعض رفات الشهيد الأول. جرى نفيها سنة 442م إلى فلسطين بتهمة الخيانة. بقيت هناك إلى آخر أيامها. شيدت الكنائس وشجعت الحج. كانت معجبة بالرهبان، لاسيما القديس أفثيميوس (20 كانون الثاني). بنت بجوار اللافرا التي أقامها برجاً تسمى باسم "برج أفدوكيا". خلال الاضطرابات التي أعقبت مجمع خلقيدونيا وقسمت رهبان فلسطين في شأن قانونية القديس جوفينال (2 تموز)، قلقت أفدوكيا فبعثت إلى القديس سمعان العمودي تستشيره، فكان جوابه: "عندك أفثيميوس المتوشح بالله. اتبعي تعاليمه وإرشاداته واخلصي!" وإذ لجأت بثقة إلى القديس أفثيميوس، عادت إلى الفريق الأرثوذكسي ورقدت بسلام في الرب سنة 460م. جرى نقل جسدها، فيما بعد، إلى كنيسة الرسل القديسين في القسطنطينية.
[rtl]سنكسار القديس البار ساريدوس الغزواي[/rtl]



[rtl](القرن 6م)[/rtl]



قيل من أصل سوري. عاش في فلسطين. ترهب. أسس ديراً جنوبي غزة. على بعد كيلومترات قليلة منها. رأسه سنين طويلة. كان دير شركة. كما كانت العادة أن يضم الدير نساكاً في حرمه أو في الجوار، احتضن دير الأنبا ساريدوس الشيخين القديسين برصنوفيوس ويوحنا النبي. ساريدوس، عملياً، كان لهما تلميذاً لا يأتي عملاً إلا بمشورة الشيخ الكبير، أي القديس برصنوفيوس. وإذ كان الشيخان في عزلة تامة، لا يتصلان بأبنائهما الروحيين إلا بالمراسلة، فقد كان ساريدوس هو الوسيط. كان، بعد الله، من يحفظ الشيخين من الناس. لما كان القديس برصنوفيوس يرد على مراسليه بواسطته كان يمنعه من الكتابة في حضرته، لكنه طلب من أجله أن يعطيه الروح القدس، متى عاد إلى قلايته، أن يدون أقواله بالتمام والكمال، بحسب ترتيبها، دون أن يفوت منها قولاً واحداً.
أبدى ساريدوس اعتدالاً منذ فتوته، وكان على رزانة فائقة. سلك في التقشف حتى مرض مرضاًُ شديداً. نال البرء بصلاة القديس برصنوفيوس الذي أوعز إليه بأن يتعاطى جسده، بعد اليوم، بتمييز، بحيث يكون جسده ملحقاً بالخدمة الروحية، ولكي يقوى على سياسة الإخوة. وإذ محّصه "الشيخ الكبير" تمحيصاً كبيراً في الطاعة وقطع المشيئة، بلغ درجة عالية من الكمال. مدحه برصنوفيوس باعتباره ابن أتعابه، أحلى من العسل، لا ينظر إلى الآخرين إلا بصفتهم واحداً وإياه ويحسب خاصة له منفعة الجميع.
هكذا أخذ عن أبيه الروحي مواهبه وتمييزه وكان، لرهبانه، أباً كله صلاح وامحاء وحكمة، مصدر فرح وسلام لكل الذين يدنون منه. إلى أحد مراسلي القديس برصنوفيوئس كتب يقول: "إذا وجدت في رسالتي أموراً صعبة فاسأل من معك، ساريدوس، ولدي العزيز، وبنعمة الله سوف يشرح لك هذه الأمور الصعبة لأني صليت إلى الله من أجله في هذا الشأن" (الرسالة 10). فضائل الأنبا ساريدوس أكسبته أيما شهرة حتى اعتبره بعض الرهبان وكأنه فاق ما للبشر، لذا امتحنه الرب الإله بقرحات ومرض طال ليتسنى للمجد الإلهي أن يفيض فيه إلى ما لا نهاية (الرسالة 599). لم يطلب ساريدوس من الله أن يشفيه أو يخفف من ألمه. فقط أن يمن عليه بالصبر والشكران. لما انتقل إلى ربه، ترك حكومة الدير للإخوة المختبرين، على أساس أقدميتهم. وإذ امتنع الجميع تواضعاًُ، كان إيليان، الذي خرج من العالم منذ وقت قصير، من اختير رئيساً. وكان القديس يوحنا النبي قد أسر أنه لا يبقى على قيد الحياة أكثر من ثمانية أيام بعد ساريدوس. لكنه، بناء لرغبة إيليان، أقام أسبوعين يدربه في واجبات خدمته قبل أن يرقد.
[rtl]سنكسار نقل رفات القديس مكسيموس المعترف[/rtl]



عيد القديس مكسيموس المعترف هو في 21 كانون الثاني. اليوم رتبت الكنيسة أن تكون ذكرى نقل رفاته فيما كانت، وفاته، واقعاً، في مثل هذا اليوم من السنة 662م.
[rtl]سنكسار القديسة الملكة المغبوطة إيريني[/rtl]



[rtl](+1134م)[/rtl]



ابنة الملك لاديسلاس الهنغاري. امتازت بجمال النفس والجسد معاً. من فضائلها التواضع واللطف والدماثة والوداعة ومحبة الفقراء والأرامل والأيتام. انتقلت إلى القسطنطينية وهي في سن الثامنة عشرة. اختيرت زوجة ليوحنا الثاني (1105م)، ابن الإمبراطور  ألكسيوس الأول كومنينوس. أنجبت ثمانية أولاد. سلكت، في القصر، في الأصوام والصلوات. كانت تجري على شفتيها كل حين الآية المزمورية: "أية فائدة في جسدي عند انحداري إلى الهلاك ليلاً ونهاراً" (مز9:29). اهتمت بمساعدة المعوزين وشجعت تأسيس الأديرة ومؤسسات الإحسان. أسست، بخاصة، ديراً كبيراً مهيباً هو دير المسيح الضابط الكل، شرقي كنيسة الرسل القديسين. اجتمع في الدير ثمانون راهباً وكانت فيه ثلاث كنائس، الضابط الكل وللقديس ميخائيل، كمدفن للعائلة المالكة، وكنيسة عذراء Eleousa المفتوحة للنساء. كما ألحق بالدير مشفى لخمسين من المرضى بخدمة طاقم من العامة ومأوى لثمانين من العجزة ومستوصف يعود إليه سكان المدينة. وعلى مسافة من الدير كان هناك مأوى للبرص. وقد جعلت إيريني زوجها ضامناً للدير فضم إليه ممتلكات فذة وستة أديرة في الضاحية الآسيوية من العاصمة. لم تكن الأعمال قد اكتملت حين فارقت إيريني إلى الضابط الكل بعدما ترهبت واتخذت اسم كسينيا.
[rtl]القديس الشهيد كوروناتوس[/rtl]



[rtl]قضى للمسيح بحد السيف.[/rtl]


[rtl]القديسان الشهيدان بامفيليوس وكابيتون[/rtl]



[rtl]أكرمت ؤفاتهما في دير القديسة أوفيميا في حي أوليبريون في القسطنطينية.[/rtl]


[rtl]القديسان الباران سرجيوس واستفانوس[/rtl]



[rtl]أكرما في القسطنطينية.[/rtl]


[rtl]تذكار أبينا الجليل في القديسين تيخون زادونسك العجائبي  أسقف فورونيج الروسي[/rtl]




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ناهيا
مراقبة عامة
مراقبة عامة
ناهيا


عدد المساهمات : 1497
تاريخ التسجيل : 11/01/2014
العمر : 59
الموقع : لبنان

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )    وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 13, 2014 8:24 pm

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  Images?q=tbn:ANd9GcR5Mb-pMmz3hgCAFtC7n8KB2SquhiJO-SYwG97Ksyz4XM3oGuXV3w
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 17886
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : لبنان

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )    وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  I_icon_minitimeالخميس أغسطس 14, 2014 12:07 am

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  352311091 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
julie
المديرة العام
المديرة العام
julie


عدد المساهمات : 11235
تاريخ التسجيل : 03/06/2014

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )    وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 02, 2014 8:12 am

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  20081025_034034_ayat15atema
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغدة
نائب المدير العام
نائب المدير العام
رغدة


عدد المساهمات : 18519
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
العمر : 50
الموقع : لبنان

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )    وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 02, 2014 11:53 am

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  1002050925
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 17886
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : لبنان

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )    وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 03, 2014 8:53 pm

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  3928649090
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعاد
الادارة العامة
الادارة العامة
سعاد


عدد المساهمات : 17886
تاريخ التسجيل : 10/01/2014
الموقع : لبنان

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )    وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 03, 2014 8:54 pm

وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )  574767118
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وداع عيد التّجلّي - القديس الشّهيد دوسيثاوس البار - نقل عظام القديس مكسيموس المعترف ( 13 آب )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  سيرة القديس طروبارية قنداق القديس سيريوس البار ونقل عظام القديسان كيروس ويوحنا العادمَا الفضة (28 حزيران)
» القديس الشّهيد يوسف الدّمشقي (10 تموز )
»  لمحة عن حياة القدّيس مكسيموس المعترف
» أقوال مصوّرة للقديس مكسيموس المعترف
» القديسون يوستس الشّهيد وأكيلا الرّسول ونيقوديموس الآثوسي البار ( 14 تموز )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات افا كاراس ومارجرجس بالغابات  :: قسم سيرة الاباء القديسين والقديسات :: قسم قديس اليوم-
انتقل الى: